السياسة السعودية تجاه فلسطين والعراق

ا عرن أداء ً يوم َ لكنها لم تتوان

دراسة خياراتها فقط  ى ّ إذ كان السعودية تتأن ،

تها ّ اه أم واجبها 1 . للموقلأ السعود من حرب لزة يمكن القول: إن الرياض آثررت ً وإجمالا ركة الف  من ا د الأد  يارات ا  منذ بداية الأزمة الاكتفاء ، علية اذ  ولم تستطع ا رب  ال أثناء ا ّ موقلأ فع ، لري بالتركيز على إحالة الموضوع برمته إ ً مكتفية الرزيي  ر السياسة الأميركية بعد تو ّ الأمن مع التعويل السعود الواضح على تغي اه القضية الفلسطينية السعودية عن أسي سياستها َ باراك أوباما. وبينما لم تتخل ، فننها لم تساند بشكل واضح حركة حماس أو بقية فصازل المقاومة ، وإنما بقي على ا ً ا وإعلامي ً مادي  مسافة بعيدة تدعم صمود الشعب الفلسطي ، لكن دون أن تقردم بعردها. ورلرم ا لفصازل المقاومة أثناء حرب لزة أو حر ً ا صر ً ا سياسي ً دعم أطلقتها السعودية  ة العربية ال  دعاوى المصا ، فنن المحدد العر بري ا ً بقري سرلبي هذه الأزمة  ا ً وضعيف ، مساحة بالغة لكيلا نقول: إنه دفع بالمقاومة الفلسطينية إ لو من  علها تتفاوض على شروط الرباعية الدولية من موقع ضعلأ يث  الضيق أ إسناد عر بري ذ بال .

ررم 

1 جمال أحمد خاشقجي، "انتظروا ما بعد القمة الطارزة"، الوطن (السعودية) 48

م.

 ا ً ال 3008

يناير /

-هر 44

كانون

4110

222

Made with FlippingBook Online newsletter