ا: واشنطن والتنافس السعودي ً رابع - الإيراني على العراق يار العر ا أن تدعم الرياض ا ً كان منطقي بري
العرراق ظ ِ المحاف ، بهردف
رن العلاقرات ّ س ناك. ومن الواضح أنه كلما
المتعاظم ه تقليص النفوذ الإيرا
العراق الإيرانية تنخفض قيمة المتغير السعود ، وذلك بسبب التنرافي
العراقية -
المذه بري بين الرياض وطهران ، عراق ما وحقيقة أن أللب القيادات السياسية حالة من التوافق الفكر والأيرديولوجي مرع السياسرة بعد الاحتلال تعيش حال تدهور العلاقات بين العراق وإيران فنن هناك إمكانية نسبية الإيرانية. أما العراق بدرجة واضحة ن الوضع السعود ّ لتحس ، ا لأن السعودية وسروريا ً نظر لان العمق الاستراتيجي العر ً تم بري حال اختلافه مع إيران للعراق 1 . نهاية بيد أن الواقع العراقي (ح 3040 على ضرعلأ الأقل) كان يشرير إ العراق ة العرب ّ السن ، زيادة نفوذهرا وهم من يمكن أن تعتمد عليهم الرياض العراق ؛ العراق لقررون عديردة دون ن اجتماعي ِّ فقد عاش هؤلاء كمكو الشعور بأ شكل من أشكال التهميش والإقصاء ، ا بعد ً ير ً إلا أن الأمر اختللأ ك قبضة سقوط العراق الاحتلال ربيع 3001 ؛ ة على حقيقة لم ّ إذ أفاق العرب السن ً يتحسبوا لها قبلا ، تعاون مع قوات الاحتلال وهي أن قوى المعارضة العراقية ال تكوينها على أسي طازفية كان ترتكز ، فر بعرض ّ وأن هذه القروى وظ
شرد الا قام بها نظام صدام حسين ضد أبناء جلدتها الممارسات ال نفعرالات الطازفية والقومية وإظهار أن الشيعة والأكراد وحدهم كانوا هم ضرحايا ذلرك النظام ، قمع معارضيه ة ّ الذ كان يعتمد على السن ، وعليه ، ية ّ فنن الطازفة السرن ب أن تدفع ثمن تلك المظالم. وقد اجتهدت بعض قوى المعارضة لتزويد أجهرزة المخابرات الغربية ومراكز الضغط ا لفاعلة على القرار السياسي الأميركي بمعلومات عن الوضع العراقي ، ة ّ اد تصورات خاطئة عرن السرن إ وأسهم عن قصد بعرد أن ً وتسلطهم على الشعب العراقي. بيد أن أثر ذلك كله لم يستمر طرويلا ي قد فرض نفسه عربر عمليرات المقاومرة ّ اتضح أن الوزن النوعي للمكون السن
الواقرع واحتمرالات الإيرانية: رييرة
1 د. خضر عباس عطوان، "العلاقة العراقية - المستقبل"، شؤون خليجية، العدد 11
.
، ربيع 3004
، ص
17
275
Made with FlippingBook Online newsletter