السياسة السعودية تجاه فلسطين والعراق

 وحركة الوفراق الروط

زب الإسلامي  وا ، ماعة الإسلامية الكردستانية وا ،

(برزاسة إياد علاو ) ، المطلرك)  وار (برزاسة صا  لي ا و ، ومؤيردو التيرار القومي العر بري، ير من ريساء العشرازر ً وك ، وشخصريات وقروى يسرارية ديمقراطية 1 . وافق على  مقابل القوى ال  و  العملية السياسرية  راط  الا الاحتلال  العراق ، ضة ِ معار ّ هذه العملية وظل  لم تنخرط  تأتي القوى ال لها أو ممانعة لأ تعاون مع المحتل ، وعلى رأسها "هيئة علماء المسرلمين" بقيرادة حارث الضار ، المرجعيرة لردى ة وإن كان مع ّ وهي هيئة "أشبه بمرجعية سني الشيع ة ّ تللأ عنه لدى السن  ة ، لكن الهيئة لديها نفوذ معنو وسياسي لير قليرل ، ي ولديها علاقات عربية وإقليمية لا بأس بهرا ّ الوسط السن  ا ً وخصوص ، لكرن لدى الشيعة أو نفوذ المراجع الأخرى  نفوذ السيستا نفوذها لا يرتقي إ " 2 . ا  أن القوى ا ويشير المشهد الإقليمي الأوسع إ  ً ا أصيلا ً رجية لعب دور أقصى درجات الاحتقان تغذية الاستقطاب الإقليمي ودفعته إ ، ونتيجة تنرافي ا مرن ً ير ً قضايا العراق ولبنان وفلسطين جن إيران ك  القوى الدولية وصراعاتها النفوذ ، الرة ّ المعادلة السياسية العربية عبر توظيرلأ أدوات فع  ا ً بل أصبح طرف (بغض النظ هذه القضايا. وسع طهرران للإمسراك  ) ر عن درجة مشروعيتها يوط متوازية ودعم أللب الفرقاء العراقيين لكي تتمكن من ملء الفراا الرذ  لبنان فلعب إيران على وترر العلاقرات  العراق بعد سقوط النظام. أما  نشأ المذهبية والاستراتيجية مع الله حزب فلسطين لم تتردد  . و دعم حركة المقاومة  والمعنو لتوليد ضرغط علرى الكيران  الإسلامية (حماس) على الصعيدين الما ً فلأ من الضغوط الغربية على إيران. "ومن المفارقات أن ثمة ترداخلا  الإسرازيلي المنطقة  ا بين الملفات الإقليمية ً كبير ، لرول  ب من إمكانيرة التوصرل ّ بما يصع توافقية بين كافة الأطراف لإنهاء أزمات المنطقة ؛ ال كان هناك اتفاق ً فعلى سبيل الم  إيرا - ل لأزمة لبنان عامي  سعود على التوصل 3007 - 3009 ، ولكن هنراك 1 ريطة السياسية العراقية"، المستقبل العربري العردد  سين شعبان، "تضاريي ا  عبد ا 111 ، نوفمبر /  ا ً تشرين ال 3004 47 - 49 .

، ص

المصدر نفسه، ص 11 .

2

277

Made with FlippingBook Online newsletter