وثيين من جهة بين تصاعد أزمة صراع الدولة اليمنية مع ا ، وبين مرجعية الشريخ ا أن ً اليمن والمنطقة من جهة أخرى. وبدا واضح والدور الإيرا علي السيستا ع موضوع لاستقطاب ل إ ّ و لاقة القوى السياسية العراقية مع السعودية وإيران بها العراق المحتل ّ يمر كل اللحظات المفصلية ال يتصاعد ٍّ عراقي داخلي حاد . ففي نوفمبر / ا ً تشرين ال 3008 أجاب نور المالكي على سرؤال يتعلرق طوات العراق لتحسين العلاقات مع السعودية ب طوات العراقية القول: إن كل ا طوها اصطدم بالرفض ولم يعد لدينا خطوات ، لكن الاسرتعداد موجرود ، ما أرادت ذلك الرياض. وأضراف: والباب مفتوح لعلاقات طبيعية ومتطورة م إن المؤشرات تؤكد أن الموقلأ السعود سل بري راه الأوضراع العراقيرة ولم ابية من ا ل مواقلأ إ سج ُ ت حزب الدعوة الإسرلامية كومة. وكان قياديون ، الانتخابرات التشرريعية أن السعودية تتدخل ات متعاقبة إ تصر أشاروا مارس المزمع عقدها / آذار 3040 ، بدعم بعض القوى السياسية. وحول المساعي العربية والاقليمية لتقريب وجهات النظر بين بغداد والرياض ، قال المالكي: كان عربية وإقليمية ودولية لتحسين العلاقات (بين العراق والسرعودية) ٍ هناك مساع ، هذه المساعي ميع بأنه لم تعد هناك فازدة لكنها توقف لاقتناع ا 1 . ات المالكي هذه ولم يكد يمضي شهران على تصر ، أطلق أخررى ح يناير / ا ً كانون ال 3040 ، خطبة أ ا على ما جاء ً رد مد لقاها الداعية السعود الرياض العريفي 4 يناير / ا ً كانون ال 3040 روثيين" عنوان: "قصرة ا ، ع أساسه المجوسية ّ أن "مذهب التشي وأشار فيها العريفي إ ، ووصلأ أتباعه برأنهم مراتب النبروة برل من أهل البدع الذين يرفع بعضهم الأزمة من أهل البي إ الألوهية فالش ؛ اضرر الماضري وا السرعودية اج ّ ج ُ يعة هاجموا ا ، وهرم إيران ة ّ يضطهدون السن ، العرراق. أمرا ي ّ ر من مازة أللأ سن ً وهم قتلوا أك م مؤسسها ّ وثيين فقد تعل جماعة ا ، وثي بدر الدين ا ، المذهب الشريعي الاثر إيران عشر ، ونشره بين أتباعه الذين كانوا على المذهب ال زيرد . والردليل 1 وهرا اصرطدم اه العراق "سلبية" وكل خطواتنرا "المالكي: مواقلأ السعودية بالرفض"، القدس العربري 40 نوفمبر / ا ً تشرين ال 3008 .
298
Made with FlippingBook Online newsletter