ا القرول: ً ولاسيما إيران وسوريا وتركيا. ويبقى دازم ا لأدوات التأثير على ً ا وامتلاك ً ر استعداد ً
العراق ارجية الأدوار ا ،
إن نفوذ طهران هو الأخطر ، كونها الأك
الوضع العراقي الداخلي 1 . العراق تركز على بلوا عدة ليجية يارات ا وبعد الانتخابات أصبح ا أهداف ؛ اولة إقناع الأميركيين بعدم الانسحاب العسكر الكامل مرن " : أولها العراق ، وإبقاء قوة قتالية أميركية فاعلة ، ليي للدفاع عن العراق مرن الأخطرار الإقليمية ، راه : الدفع با ا ً ليجيين أنفسهم من هذه الأخطار. ال ماية ا وإنما إعادة العراق للدازرة العربية وتفعيل علاقاته مع العرب لموازنة المخراطر الإقليميرة المجاورة ، إيران ليجيين أنها كامنة ير من ا ً يعتقد ك ال ، ممرا يسرتلزم تقويرة ليجية العلاقات ا التركية - ، ا بها بالضرورة ً ليي إيمان ، وإنما لموازنة النفوذ الإيررا ليجي (النفطري) مار التأثير الاقتصاد ا ً الث: است ً المنطقة. ال القو والمتنامي حرب عسركرية ويل ضغوطها السياسية والاقتصادية إ لإقناع واشنطن بعدم شاملة ضد إيران ، لأن دول ا رب سواء قامر بهرا ل هذه ا ً لي تدرك أن م واشنطن بشكل منفرد أو عبر التعاون مع حلفازها (الأوروبيين أو الإسررازيليين أو بعض الدول العربية) ، طر وربما ا ليجيين إ تعريض الأمن والاقتصاد ا فننه يع الانهيار ؛ دود الإيرانية أو رب لن تتوقلأ عند ا فتداعيات تلك ا الشاطئ الشرقي للخلي العر بري، الضفة الغربية منه بل ستنتقل إ ، ليجيرون وهذا ما كران ا منع حدوثه. أما الهدف الرابع والأخير يسعون بكل قوة إ ؛ فهو دعم قيام حكومة العملية السياسية مع العمل على إشعار القوى العراقية ل جميع الشركاء ًّ عراقية تم لي تق بأن دول ا ا ً لأ على مسافة واحدة منهم جميع ؛ لري تردرك أن فدول ا حال أفضل مرع أوضاعها السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية ستكون ا ً ل القوازم العراقية الرزيسة جميع ًّ يء حكومة عراقية تم ، ص فرص حردوث ّ مما يقل العراق من جديد. ومعلوم أن ه صراع سياسي أو اندلاع الفوضى ذه الردول شى من هذه الفوضى بات ، ا على أوضراعها ً ا خطير ً ا سلبي ً ذلك انعكاس لأن د. لي عبد السلام البغداد ، "تداعيات الانسحاب الأميركي من العراق على دول ا العرب ر ي"، دراسات شرق أوسطية، العدد 11 ، خريلأ 3040 434 - 437 . 1
، ص
114
Made with FlippingBook Online newsletter