رزيي إقلريم كردسرتان ومسعود برزا
الرزيي العراقي ومنهم: جلال طالبا ،
العراق ، كيم رزيي المجلي الأعلى الإسلامي وعمار ا ، وطارق الهراشمي نازرب ووفد من التيار الصدر . وهو ما عكي رلبة هذه القيرادات ضور عر للعراق وبناء قاعدة بري متوازن ، وإطلاق رسازل مهمة لمرا ا ً ولما للعراق من موقع حساس أيض 1 . بيد أن ثمة ثلاث ملاحظات مهمة على هذا السرلوك السرعود ؛ أولهرا: طاب الدبلوماسي السعود ا الذ أكد على أن الرياض ترحب بالعراقيين بكل طوازفهم وبكل أعراقهم ، الشؤون الداخلية وأنها لا تتدخل ، وتقلأ مرع كرل عراقي مع وحدة العراق واستقلاله وسيادته ، وتقلأ على مسافة واحدة من جميرع السياسيين ، ارجيرة مقرر وزارة ا على حد تصريح الأمير سعود الفيصل الرياض 40 إبريل / نيسان 3040 ، أن كل ما تضمره برلاده ا إ ً والذ أشار أيض ير والاستقرار والوحدة والاستقلال للعراق هو ا ، وأن هذا لن يرأتي إلا برنرادة ، عراقية كومرة ولن يأتي من خارج العراق. و"مهما كان التوجهات لإنشاء ا ، إ ا للعراقيين العيش الآمن ً المهم أن يكون مضمون طار استقلال كامرل وسريادة كاملة على أراضيه ، التعامل أمام القانون لكل فرد من شرعب قيق المساواة و ا كان هويته أو ديانته ً العراق أي " 2 . انية فتتعلق بمدى تأثير زيارات المسؤولين العراقيين للسرعودية ً أما الملاحظة ال مل الوضع العراقي على ، ومدى ملاءمة هذه الأداة و قيرق درجة كفاءتهرا الأهداف السعودية. ففي إطار التعليق على هذه الزيارات قارن كاتب عر بري بين اه العراق وأدوات نظيرتها السعودية أدوات السياسة الإيرانية ، ودعرا الريراض 1 كيم والهاشمي يلحقان بالصدريين مصدر عراقي: "الزيارات لتحسين علاقتنا بالرياض، ا "، الشرق الأوسط وبرزا وطالبا 41 إبريل / نيسان 3040 . ولمزيد من التفاصيل عرن تطرورات الوضرع راجع: "الملك عبد الله يبحث مع برزا زيارة مسعود برزا العراق" ياة ، ا 41 إبريل / نيسان 3040 . 2 ياة ارج"، ا "سعود الفيصل: استقرار العراق ووحدته لن يأتيا من ا 44 إبريل / نيسان 3040 . للسعودية من ثقل عر بري ، ودو الرزيي العراقي ، الانفتاح على الرياض ، سين العلاقا و ، ت بين البلدين وار وتوطيد العلاقات مع ا العر بري
118
Made with FlippingBook Online newsletter