السياسة السعودية تجاه فلسطين والعراق

 دعم المقاومة العراقية مع العمل على تررويض العمليرة السياسرية صراحة إ العرب  العراق لصا ، إهمال القضية العراقيرة  ب الأخطاء العربية السابقة ّ ن و ، وأهمية إدراك أن زيارات الوفود العراقية المتوافدة للسعودية بعد انتخابرات 3040 هي "خدعة سياسية" ، ذر منها  ب على الرياض أن و ، وأن تسلط أعينها علرى مواجهة دبلوماسية "التقية  المقاومة كسلاح سياسي " 1 . ك مراجعة موقفها ودعم المقاومة العراقيرة ما دعا الكاتب نفسه السعودية إ المحافل الدولية  ونصرتها ، سر مكانتها العربية والإسلامية  لئلا ، لما خسررت ً م مكانتها ودورها لدى قوى المقاومة اللبنانية والفلسطينية. وأكد أنه مطلوب مرن ً ا فاعلا ً الرياض إذا أرادت أن تلعب دور الشأن العراقي "أن تسلك سلوك النظام  طهران  السياسي ، وهو التواجد الفعلي على الساحة العراقية عن طريق التمويل والتسليح والتدريب والتنظيم ، إدارة الشارع كما تفعل  عن طريق التدخل وح إيران ، منطقة الشرق الأوسط وهذا حقها بل واجبها  لها مشروع قومي  ال اه ، شعبها الشررق  ب أن يكون للسعودية مشروعها القرومي المقابل  لكن الأوسط وهي مسؤولة أمام الشعب العر بري قيقره  لي عرن  ا من المحيط إ ؛ كل  مشروع يرتكز على نصرة المقاومة الوطنية ضد الاحتلال أو الهيمنة الأجنبية طر عر ُ ق بري، وبناء قوة ردع عربية بالتعاون مع كل من يهمه شأن أمتنا العربيرة الهيمنة على إرادتنا ومواردنا وسريادتنا  من القادة العرب لمواجهة كل الطامعين الوطنية " 2 . وانتقد باحث آخر قيام السعودية باستقبال قيادات كردية وتكريمهرا رلرم العراق  التعاون مع السياسات الأميركية والإيرانية  دورها المعروف ، و اهرل العراق بل  ل عبء مقاومة المشروع الأميركي ّ م   قيادات المقاومة العراقية ال ته ّ الشرق الأوسط برم  ؛ "فالموقع العر بري تله السعودية كان  والإسلامي الذ م ِ ا للفعل العراقي المقاو ً يفرض عليها أن تكون لطاء شرعي ، له بالمال ً ا فاعلا ً وداعم

المسفر، "العراق بين الرياض وطهران"، القردس العربرري  مد صا  30

راجع: د.

1

إبريل / نيسان 3040 . المصدر نفسه.

2

119

Made with FlippingBook Online newsletter