السياسة السعودية تجاه فلسطين والعراق

هرذا  رلم المحاولات السرعودية فقد وضع النظرام العر برري

و المنطقة العربية  هات الأميركية ّ على التوج ، الصدد. أما الاحتلال الأميركي للعراق ربيع 3001

إطار س  ودوله المختلفة رلأ مرع مسرتجدات ّ نوات طويلة من الانتظار والتكي فيلأ اندفاعاتها وللوازها  السياسة الأميركية دون قدرة حقيقية على ؛ ممرا أفقرد مبادراتها وسياساتها  الرياض إمكانية أن تستقو بالدول العربية الأخرى المؤثرة توظيلأ الا  ح فيه إيران الوق الذ  . العربية والإقليمية حتلال الأميركي دمة أهداف مشروعها الإقليمي  للعراق ، ليصبح العراق المحتل ورقرة مقايضرة مشروعه النروو  ا ً ليمضي قدم  كبرى بيد صانع القرار الإيرا ، مرع عجرز بري عر را إ ً تدفع المنطقة دفع  واضح عن التأثير على هذه السياسة الإيرانية ال شفير حروب طازفية وصراعات مذهب ، ية رلم المحاولات التركية الديوبة لمنع هرذا طير  السيناريو ا . د لم تستطع الرياض تغيير معطيات سياستها ّ ورلم هذا الوضع الإقليمي المعق ديات  ا مع يفرضه هذا الوضع من ً اوب ارجية  ا ، العرراق وسروريا  لاسيما ولبنان وفلسطين ، يث بات منطقة المشرق العر  بري منطقة الأ  زمات الكبرى النظام العر بري، ومنطقة الفرص الكبرى لإيران وحلفازها . ا ً واختصار ، اه العراق بعد أحرداث يمكن القول: إن السياسة السعودية 44 سبتمبر / أيلول 3004 ، ثم بعد احتلال العراق ، ر ّ دود من التغي  لم يصبها سوى قدر ، ا ب ً عرف اصطلاح ُ ي ر التكيفي" ّ "التغي ، أ : تغ ره إ مستوى الاهتمام الموج  ر ّ ي أهدافها والأدوات السياسية كما هي  مع استمرار بقاء السياسة ، ناهيك بالطبع عن استمرارية الاستراتيجية السعودية. فزيادة الاهتمام السرعود بالعراق المحتل ، ات السرعودية إزاء  حفل بهرا التصرر  والإشارات النقدية ال ال اه ذلك البلد سياسة الأميركية ، طراب السرعود لا  ا  لم تكن سوى تغير ارجية السعودية  يغير من جوهر السياسة ا . قضية العراق ،

ر

128

Made with FlippingBook Online newsletter