ارجية تنفيذ سياستها ا القدرة على توظيلأ قدراتها المالية أو الأداة الاقتصادية ، ال. بيرد أن هرذا التفاعرل عن استخدامها للأداة الدبلوماسية بطبيعة ا ً فضلا بالضرورة أن تسير السعود لم يكن يع الأمور على ما يريرده صرانع القررار السعود بشكل خطي أو تصاعد ؛ فتلك "التهدزة النسبية" كان مؤقتة ، يث العراق منذ صيلأ التأزم الداخلي عادت الأمور إ 3040 ، وانته الأمور إ ا لصفقة إيرانية ً ا للوزراء انعكاس ً عودة نور المالكي رزيس - أميركية على حسراب المصا بلوا أية نتيجة السعودية والعربية. كما أخفق مساعي السلام العربية المبادرة العربية للسلام أو ما المذكورة د الأد ملموسة سواء بتحقيق مطالب ا ر ً هو أك ، اهل القيام بدعوة السعودية ا أن إدارة الرزيي باراك أوباما ً وكان لافت حفل استئناف المفاوضات الفل إ - سطينية واشرنطن الإسررازيلية المباشررة 3 سبتمبر / أيلول 3040 ، رلم أن الرياض هي صاحبة المبادرة العربية للسلام .
أللب القضايا العربية تفتقرر وربما يمكن القول: إن التحركات السعودية يارات أمام صرانع القررار تتيح توسيع ا الريية الاستراتيجية ال بعض الأحيان إ صوم مواجهة ا وزيادة القدرة التساومية السعودية ، تستطيع فتح باب تنويرع وال ارجية للرياض التحالفات ا ، وبناء قاعدة ارتكاز من العلاقات السرعودية العربيرة - للنهوض بالنظام العر بري، ومن العلاقات السعودية الإقليمية - ، وإقامة التروازن برين ارج أدوات تنفيذ السياسة ا ية السعودية دون الاعتمراد علرى الأداة الدبلوماسرية ، وحدها أدوات الضغط عند الضرورة ذلك اللجوء إ بما ، م مرن مكانرة ّ بما يعظ الدولة على الصعيدين الإقليمي والدو ، ارجية قق أهداف سياستها ا و . ويلاحظ هنا أن سيطرة النظرة الاستاتيكية أو ال نرز ضة للتغيير ِ عة المعار على ارجية السعودية ه السياسة ا ّ توج ، وللبة السلوك التكيفي ، ا لقدرات ً يفرزان إهدار ا على المدى البعيد ً الدولة خصوص ؛ قل الاقتصراد والمكانرة ً فالقدرات المالية وال التأثير على الدول الأخرى الدينية الهازلة يمكن الاعتماد عليها ، لكن يبقى الأمر ا بوضع أجندة ً مرهون الرة ّ إقليمية قيادية ذات أهداف واضحة ينت عنها سياسة فع
نفوذ السيطرة القيادية. وذلك عوض الاعتماد على الأداة ّ يكون هدفها التأثير ومد منع تدهور البيئة الاستراتيجية المحيطة بالدولرة ا ً لم تنجح فعلي الدبلوماسية ال
111
Made with FlippingBook Online newsletter