إدارة بوش الا التعامل مع السعودية ر صرامة ً بن على اتباع نه أك ، والتخلي عن ملرة الأميركيرة علرى ا صول على مساندتها التساهل إزاء الرياض نظير ا العراق . ملة ويمكن القول: إن هناك سببين أساسيين لهذه ا 1 ، أحدهما يتعلق بمعارضة السعودية لعملية التطبيع مع إسرازيل ، اح الر و عرقلرة مسرار ياض والقاهرة التطبيع العر بري منتصلأ عقد التسرعينات والإسلامي المتسارع مع إسرازيل ؛ لم ماعات الصرهيونية الر فهذا الموقلأ السعود المتوازن أثار حنق الأقلام وا تتمكن من مهاجمة الرياض بشكل مباشر أو اتهامها بالعداء للسرلام أو السرامية ، وهي صاحبة مبا ا بعرد ً درة الأمير فهد للسلام. بينما أصبح الفرصة مواتية تمام أحداث 44 سبتمبر / أيلول 3004 ، لكي تتحرك هذه التيارات الصهيونية لتشرويه الدوازر الأميركية والأوروبية. أما السبب الآخرر وراء صورة السعودية وسمعتها تتبناها التي "السياسات والدعاية ال ملة فيكمن ا ارات العلمانية الموجرودة واشنطن والعواصم الأوروبية ، اح التجربة السعودية كان تراهن على عدم وال أحرداث ا ً المحافظ. وقد وجدت هذه التيارات أيض بسبب منهجها الدي 44 / 8 ة لربط السعودية بالتطرف والإرهاب وعدم التسامح الدي فرصة سا ، وهو مرا يستهدف الأيديول كرم والمجتمرع يرتكز إليهرا نظرام ا وجية السياسية ال السعودية ". مستوى أعلى بعد أحرداث سربتمبر ملات إ لقد انتقل هذه ا / أيلرول 3004 ؛ ما يشربه السياسرة الرسميرة ديد فيها كان يتعلق بتحولها إ لير أن ا اه السعودية للولايات المتحدة ، دون أن تعترف الإدارة الأمير هرذه كية بترب ملات ا . بة ّ والواقع أن لهذه السياسة الأميركية فازدة مباشرة ووظيفة مرك ؛ إذ تتكفرل هذه السياسة بتوصيل الرسالة السياسية كاملة دون أن تتورط الإدارة الأميركية توتير علاقاتها المباشرة بالرياض ، الرسمي الأميركي على أيرة طلبرات ويكون الرد 1 ملة الإعلامية المجنونة ضد مان الرواف، "هذه ا ً بتصرف عن: ع المملكة: مضرمونها، أسبابها، وكيفية التعامل معها"، الشرق الأوسط 10 أكتوبر / تشرين الأول 3004 .
42
Made with FlippingBook Online newsletter