والمعلمين والتجار والمشايخ والعسكريين ، ملرة الأميركيرة ا ضد ا ً شدهم جميع اولة منه للتأكيد على أهميرة الوحردة الوطنيرة ضة للسعودية. وكان ِ المناه التعامل مع انعكاسات أزمة العلاقات الأميركية - السعودية على الأوضاع الداخلية ، مؤسس ا إ ً وهذه الآلية تطورت لاحق وار الوط ة ا 1 . انية فكان تكليلأ شركات علاقات عامة بتحسرين صرورة ً طوة ال أما ا الساحة الأميركية السعودية ، واستكتاب عدد من الأقلام الأميركية للدفاع عن المملكة العربية السعودية ، وأهمية استقرار العلاقات معها. ثم جرى إرسال عناصرر قيادية - ضمن وفد سعود كبير - منتردى برزاسة الأمير نواف بن عبد العزيز إ فبراير دافوس / شباط 3003 ، وقام الأمراء المرافقون له بنجراء مقابلات تليفزيونية مع وسازل إعلام أميركية ، الرذ قامر بره وركزوا على أهمية الدور التعاو الماضي الرياض ، ٍّ رد اضر والمستقبل ا وما يمكن أن تقوم به لير مباشرر شنتها العناصر الإعلامية الأميركية المعادية للسعودية ملات الإعلامية ال على ا ، ة فكانر ً ال ً طوة ال نيويورك تايمز وواشنطن بوس . أما ا صحيف ا ً خصوص الصحفي توماس فريدمان مطلع عام تسريب مبادرة سعودية إ 3003 ، تتمحرور حول التطبيع الكامل مع إسرازي ، ل مقابل انسحابها الشامل من الأراضري العربيرة المحتلة منذ 4847 2 . وقد كان الهدف الأساسي من طرح السعودية لمبادرة السلام العربية يتعلرق بكسب تقدير الولايات المتحدة بعرد أحرداث 44 / 8 عربر تدشرين مقاربرة سعودية / ية مع إسرازيل ر تصا ً عربية أك ، قيرق السرلام والأمرن بما يضرمن الإقليميين ، الروطن العر وتأكيد الموقع الدبلوماسي القياد للسعودية برري. ورلم ذلك لم يكشلأ رد الفعل الأميركي على المبادرة عن كبير اهتمام بها سوى فيما يتعلق بالاستعداد العر بري للتطبيع مع إسرازيل ؛ فعنرد اسرتقبال الررزيي العهد السعود الأميركي جورج بوش الابن لو إبريل الأمير عبد الله / نيسران 3003 دث بوش عن الدور الذ يقوم به الأمير بوصفه "رجل دولرة" ، بينمرا
"، مصدر سابق.
ضوء ، "المستقبل السياسي للسعودية متروك الفا 44 / 8
د.
1 2
المصدر نفسه.
46
Made with FlippingBook Online newsletter