السياسة السعودية تجاه فلسطين والعراق

9 - علاقرات الريراض بواشرنطن بعرد أحرداث  أن هذا التوتر 44 سبتمبر / أيلول 3004 ، إبريل قد استمر بدرجات متفاوتة ح / نيسان 3001 1 ، الذ العهد السعود الأمير  شهد لقاء و كراوفورد  عبد الله مع الرزيي بوش الابن بولاية تكساس ، وار الاستراتيجي بين السرعودية والولايرات  نة ا ثم تأسيي تراريخ العلاقرات نتيجرة اخرتلاف  المتحدة. ورلم حدوث أزمات سابقة ظر النفطري  السياستين الأميركية والسعودية (كما حدث إبان ا 4871 ، را ً وأيض بشأن صلاحية ا للتسوية منرذ ً اتفاقات كامب ديفيد إطار 4879 أواخرر وحر مانينات) ً ال ،  ا على إدارة أزمات العلاقات بينهما ً فنن كلا الطرفين كان حريص فاء  السر أو ا ، بعكي ما حدث منذ عام 3004 ربيرع ح 3001 ؛ إذ ظهررت العلن لافات بين الدولتين إ  ا ، ض السعودية بنظامهرا وأيدي ّ وتعر ولوجيترها ملات الإعلامية والسياسية  وتعليمها وثقافتها لواحدة من أضخم ا 2 . 10 - ير تقييم مستوى العلاقات السعودية ً ي - ر مرن ً الأميركية بعد مرور أك عقد على أحداث 44 سبتمبر / أيلول 3004 تلفة  آراء ، حرد ويذهب بعضها إ اعتبار أن الملك عبد الله بن عبد العزيز أدخل تغييرا ت فعليرة علرى سياسرات ارجي. ورلم استمرار التحاللأ بين الرياض  السعودية على الصعيدين الداخلي وا وواشنطن ، تنويع حلفازها بما يشمل فرنسا وروسيا فنن السعودية بات تسعى إ ه لردى الريراض ّ أنصار هذا الرأ القازل بوجود توج  ادية والصين. ويستدل  الا بتمييز مواقفها عن مو ليلأ الأميركي بعدة أمور  اقلأ ا ، منها: تعبير السعودية عن را مرن ً ربين اللتين شنتهما واشنطن على أفغانستان والعرراق إدراك  قلقها من ا 1  أن علاقات البلدين أخذت تشير مصادر أخرى إ التحسن بوضوح بعد تفجيرات مايو  الرياض / أيار 3001 راط  الا شجع السلطات السعودية على العودة إ  ؛ ال رب ضد الإرهاب" بدعم من الشعب والمؤسسة الدينية. راجع: نايلأ بن  "ا   العل لفاء: السعودية والولايات المتحدة الأميركية منذ  لين، صراع ا ً ح 4843 ، ترجمة: أحم د مغربري بيروت: دار الساقي، 3041 119 . أيلول على العلاقات الأميركيرة - ان: مركز دراسات الشرق الأوسط)، العردد ّ السعودية"، دراسات شرق أوسطية (عم 34 ، خريلأ 3003 41 . 2 راجع: د. أحمد البرصان، "انعكاسات أحداث 44

، ص

، ص

52

Made with FlippingBook Online newsletter