) ل خطوة مهمة (وإن كان لير كافية ً ستم ا مرن الردول المرؤثرة ً ير ً لث يفتقد ك ً ذلك أن هذا الم
لث ً الم ، ومن ثم فنن إعادة تشكيله
إحياء النظام العر بري،
المغرب العر بري " وليره 1 . ا من منتصلأ يناير ً اعتبار وقد أثبت تطورات المللأ اللبنا /
ا ً كانون ال 3044
منع ان السور فجار أزمات لبنان الداخلية فهو ؛ بلورة ريية سرعودية ولا يرقى إ - سرورية عربيرة
دودية آثار التقارب السعود - إطار تنسيق ثنازي تقارب ،
مشتركة لقضايا المنطقة. وهو ما اتضح إثر فشل المسعى السرعود - رير اصة بالتيال رفيق ا التعامل مع أزمة موضوع المحكمة الدولية ا . ولذا يميل البعض إ أن بروز المحرور السرور - ، ا ً ل علاقة إيران مع سوريا خصرم ّ فقد شك من علاقة الأخيرة مع كل من مصر والسعودية ، ربما بما يكشلأ عن انتهاء صلاحية ً الم لث المصر السعود - - رب على لبنران صريلأ السور . وما بين ا 3004 مطلع رب على لزة وا 3008 ، لرث ً ا بين أطراف هذا الم ً برز الاختلاف جلي ، لاف على التوجهات والريى فحسب ولم يقتصر ا ، تعرارض وإنما وصرل إ ا فيما يتعلق بطبيعة العلاقة مع إيران ً ا خصوص ً أيض المصا ؛ إذ يبردو أن تقرارب سوريا مع إيران أصبح يتزامن مع ابتعاد دمشق عن المحيط العر بري الذ أضرحى لافات عربية يموج - عربية مستعرة 2 . أما على صعيد العلاقات السعودية المصرية - ، الفرات فرنن الاسرتناد إ خارجية دولية متشابهة ، لان ًّ صوم الإقليمريين يمر قة ضد ا ّ اذ خطوات منس وا ً نازية المصرية ً لافات ال ا للتقارب. ورلم وجود بعض ا ً مهم - السرعودية ، السرور بالإضرافة إ الإيررا الله حزب ، المنطقرة قد جاء على حساب التكتل التقليد السابق ، ألا وهرو لث المصر ً الم السعود - السور - ة السعودية أحمد يوسلأ أحمد، "المصا - أكتوبر / تشرين الأول 3008 د أحمرد . ولمزيد من التفاصيل راجع: أ جبريل، "التقارب السعود - السور ومستقبل العلاقات العر -بية العربيرة"، شرؤون عربية، العدد 410 ، شتاء 3008 31 - 11 . 2 الشرق الأوسط"، شؤون عربية، العردد ، "مراكز قوى جديدة خليل العنا 419 ، صيلأ 3008 10 - 14 . راد السورية وترداعياتها العربيرة"، الا (أبوظبري) 41 1 د.
مدخلا
، ص
، ص
72
Made with FlippingBook Online newsletter