تنتشر بمقربة منها التيارات الإسلامية بمختللأ أشكالها من التيار المعتدل (الإخروان مصر وفلسطين والأردن) المسلمون ، ا بنماذج ً مرور "الإسلام السياسري" الر من إيران والعراق وتركيا وباكستان تطل ، هاديرة وانتهاء بالتيارات الإسلامية ا الوطن العر (تنظيم القاعدة وفروعه المختلفة بري) د المملكرة العربيرة ّ تهد ال السعودية ، نوبية مع اليمن حيرث ا من حدودها مع العراق وحدودها ا ً وخصوص ينتشر عدد م أللبها ن القبازل المؤيدة لتوجهات عنيفة . عدد مرن الأقطرار كم ا ذلك وصول أحزاب إسلامية إ ويضاف إ ا متباينة من الاحتجاجرات والانتفاضرات منرذ عرام ً شهدت أنماط العربية ال 3044 ا بمصر وليبيا ً بداية من توني ومرور ، وإن كان لا تزال تمرر بمخاضرات عميقة قد تعوق ت هذه الردول رسيخ نماذج إسلامية ، بمرا ينرافي النمروذج ر السرعودية (ودول النظرام ّ السعود . وهو ما يفرض على أية حال أن تطرو العر بري ) مقاربة جديدة للقضايا العربية تتعامل مع تزايرد ترأثير البعرد ً إجمالا الإسلامي فيها ، المحمول على ركيزتين ؛ إحداهما: تزايد التأثير التركي و الإيررا تللأ قضايا المنطقة ، هذه والأخرى: هي تصاعد دور الفاعلين من لير الدول القضايا . ومع ذلك ربما يمكن القول: إن العلاقات السعودية بكل من مصرر وتركيرا ً حركتها الإقليمية إجمالا ا للرياض ً مساعد ً وباكستان تبقى عاملا ؛ إذ يمكرن أن كل ما تساعد القاهرة يتعلق بالقضية الفلسطينية ، فيما تملرك أنقررة بعرض أن الضغوط القادمة من ب الإشارة هنا إ القضية العراقية. و الأوراق المؤثرة النظام العالمي ومن البيئة الاستراتيجية لإقليم الشرق الأوسرط ، تزايرد أدت إ والتركي فيه الدورين الإيرا ، مع تفكيك النظام العر بري عبر عمليرة سياسرية انية عام ً لي ال واستراتيجية طويلة بدأت منذ حرب ا 4884 ، واكتمل أركانهرا بغزو العراق واحتلاله ؛ حدوث قدر مرن تآكرل النظرام المحصلة إ مما أدى العر بري نظام إقليمي أوسع واندراجه ، هرود وبناء عليه توارت المبادرات وا ل الأزمات العربية العربية ، وتناقص قدرته (أ : النظام العر بري) على الترأثير القضايا الاستراتيجية العربية ، وعلى رأسها قضيتا فلسطين والعراق ، بالمقارنة مع
79
Made with FlippingBook Online newsletter