ليجي الرذ يسرمح راء ا ً وعنصر ال
بعض الأحيان) للبعد العر بديل بري،
ا. وبالمقابل ً ر فقر ً بتقديم المساعدات أو القروض للدول الإسلامية الأك ، ّ د فننه مما تر ليجيرة و البعد الإسلامي عدم رلبة الدول ا من الاندفاع المضرامين ب تناد بالعدل المطلق بين النراس الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للإسلام ال ، وتسخير المال العام للمصلحة الإسلامية العامة ، وتعميق التشاور السياسري برين أجزاء الأمة ، والتصد لنماذج الاستبداد والقيادة السلطوية ؛ فالإسلام الذ تهرتم لي لا ي به دول ا ركي تعدى الإسلام المحافظ لير ا ، الذ يميرل بطبيعتره إ السكون والتركيز على توفير أسي الاستقرار وليي التغيير 1 . قراءة معينة لقيم العروبة والإسرلام لإسرباا إن استناد النظام السعود إ ارجية المشروعية على سياساته الداخلية وا ، ة اولة للمزاوجرة أو المصرا أفرز ا ا بين الفكرة العربية من ناحيرة ً ية منذ منتصلأ السبعينات تقريب لتدر ، والفكررة الإسلامية ، جد التضارب ُ لو و طاب السياسي السعود ح أقله على مستوى ا على صعيد السياسة التنفيذية . أن "المملكة العربية السعودية كانر ومرا هذا السياق يشير البعض إ زال تطالب بتشذيب ي والسياسي النسق التار مفهوم الوحدة العربية ووضعه الصحيح ، ا عن الأيديولوجيات المستوردة ً بعيد ، وعن دوازر الصرراعات الدوليرة ، ب أن تنطلق برايرة لا وعن النعرات المذهبية المتنافرة. لذلك فنن الوحدة العربية مد رسول الله إله إلا الله ، ب أن تكون السعودية و ب- نب اعتبارها الأرض ال ذر العر فيها ا بري انطلق منها الدعوة المحمدية والأرض ال - هري المركرز والمكان الذ تنطلق منه الوحدة العربية " 2 . وإذ ينتقد هذا الكاتب التضاد المفتعل بين العروبة والإسلام ، وينتقد دخرول ا ً الوحدة العربية خصوص الدعوة إ مفهوم العرقية إ مسرينات عقرد ا والستينات ، يؤكد أنه لا خوف على الإسلام من العروبة ؛ راح قيرام فلا يمكن
.
- 403
المصدر نفسه، ص 400
1
لي سعودية: أزمة ا
2 بتصرف عن: د. أمين ساعاتي، ريية سياسية من المملكة العربية ال وما بعد، القاهرة: المركز السعود للدراسات الاستراتيجية، 4884
.
- 330
، ص
348
91
Made with FlippingBook Online newsletter