ي كثير من مواقع � طين في حملته الانتخابية ف � ال بعض الناش � كال، واعتق � ة مل � ي مدين � ف . ((( ودان ُّ التماس السياسي مع الحركة الشعبية الأم لتحرير الس خاتمة نصل بهذا العرض إلى أن المؤسسات التشريعية والإدارية والأمنية في الدولة قد ة عدلها تجاه المصالح َّ ذهلت عن مقاصد التحول الديمقراطي الإستراتيجية، ومالت كف ا في النزاع ًّ د ظهر ذلك جلي � ، وق " ة الوحدة الوطنية � حكوم " زاب � ة لأح � ة الضيق � القطاعي ات، وإجازة قوانين جهاز � ة القومية للانتخاب َّ رز أثناء تكوين المفوضي � ذي ب � ي ال � السياس الأمن العام، والصحافة والمطبوعات التي كانت تتعارض في بعض جزئياتها مع الثوابت عن التغطية ً م، فضلا 2005 تها اتفاقية السلام الشامل لسنة َّ ستورية والمبادئ التي أقر ُّ الد طة الانتخابية � الإعلامية غير المتوازنة للحملات الانتخابية، وعدم الوفاء بتمويل الأنش ا ً ا المالية. وأخير � كو من ضعف قدراته � ي كانت تش � ة الت � ية المعارض � زاب السياس � للأح ية للانتخابات � وى السياس ُ ي مقاطعة بعض الق � ي ف � ذا الغبن السياس � ة ه � ورت حصيل � تبل فافية. وأن بعض بعثات المراقبة الخارجية � القومية، بحجة أنها تفتقر إلى النزاهة والش ة لإجراء أية � ة للمعايير الدولي � راع بأنها غير مواكب � ل الاقت � ة قب � ة الانتخابي � ت البيئ � وصف نت على َّ انتخابات ديمقراطية حقيقية؛ إلا أنها في الوقت نفسه (أي البعثات الرقابية) أم م؛ لأنها 2010 ان � ات في مواعيدها المحددة في إبريل/نيس � راءات الانتخاب � رورة إج � ض تحقاقات � تيفاء اس � كانت ترى فيها خطوة مهمة تجاه تحقيق التحول الديمقراطي، واس اتفاقية السلام الشامل.
سه. � صدر نف � الم
(((
198
Made with FlippingBook Online newsletter