تاذة رباح � ية الأس � طة السياس � رة من الألف إلى الياء، كما ترى الناش َّ القومية كانت مزو ، بما فيها ((( ن � ج والبراهي � ة من الحج � ا بجمل � دت فرضيته � َّ ي عض � دي الت � ادق المه � الص ر َّ ر الوطني دب � ا بأن المؤتم ً ذي يعتقد جازم � ن الترابي ال � ور حس � رأي الدكت � هاد ب � الاستش ع صناديق الأوراق للمقترعين، � مواق ِّ في كل ً خفية ً حملة " راع � ة للاقت � ة الخاتم � ي الليل � ف إلا أننا ((( ؟ " بت الأوراق لصالح الحزب الحاكم ِّ ر الصناديق، ورت � ات أكث � ت محتوي � ل ِّ د ُ وب ي تثبت أن المؤتمر الوطني قد � ة لا نمتلك البيانات الكافية الت � ذه اللحظ � خ ه � ى تاري � إل فيه، ولكننا نستطيع القول بأن الانتخابات َ ن َ خ َ لا د ً ا كاملا ً زور الانتخابات القومية تزوير لم تكن نزيهة حسب المعايير الدولية، وشهدت حالات تزوير لصالح المؤتمر الوطني جل � جيل في الس � الات التس � ك الح � ملت تل � ودان، وش � ُّ ر الس � عبية لتحري � ة الش � والحرك ر في السجل الانتخابي والسماح لهم َّ ص ُ الانتخابي بعد قفل باب التسجيل، وتسجيل الق ن مرة، وطرد مناديب الأحزاب � ماء آخرين، والاقتراع أكثر م � راع بأس � راع، والاقت � بالاقت ان الانتخابية لأوراق الاقتراع � ز الاقتراع، وتزوير بعض اللج � ض مراك � ي بع � ية ف � السياس ودان ضد ُّ لصالح المؤتمر الوطني، وممارسة العنف من قبل قوات الأمن في جنوب الس أن هذه الوقائع تقودنا إلى نتيجة مفادها َّ الناخبين المعارضين للحركة الشعبية. فلا شك م. 2010 / 5 / 16 ، 1064 أحداث، العدد صحيفة ال � ، 3 / 1 ، " سيرة تزوير � م " صادق المهدي، � رباح ال ((( http إلكترونية (//: سودانايل ال � صحيفة � ، م 2010 / 4 / 28 شعبي، � ؤتمر ال � ، الم " أمانة العامة قرارات ال " ((( شعبي في � ؤتمر ال � أمانة العامة للم م. جاء قرار ال 2010 / 4 / 28 شارة: � ست � )، ا www . sudanile . com صحافي معه قبل اعتقاله � آخر حوار � أن التزوير في � ش � صيغة معدلة لحديث الدكتور الترابي ب � شكل � ّ ا وجاء وقت العد ً صناديق تمام � أنه عندما تمت تهيئة ال � ما جرى " إذ يقول: � ؛ م 2010 أيار �/ في مايو أماكن عملهم، � س � تجنيدهم في نف َّ أمنية من موظفين تم � ودان فرق ُّ س � ال ّ ، هجمت على كل ً ليلا أرجاء � ِّ ت في كل َّ عمليات التزوير التي تم ّ روا كل ّ َ شرطة هم الذين دب � وجاء عدد كبير من رجال ال إلى علاقات قديمة تربطنا مع � سبة � ا ن ً سر � أخبارها � أهلها، وجاءتنا � سها � البلاد عدا مناطق قليلة حر ا، ولكن ً إلينا، ومع ما يرونه حق � ا ما زالت قلوبهم تميل ً ض � أي � سة � سا � أمن، و ص في جهاز ال � شخا � أ � آن إلى ال � آخر..!، و أن يكونوا هناك مع الجانب ال هم ل ّ ُ ضطر � صالح الدنيا ورغباتها ورهباتها ت � م صندوق � سمه، ولكن من نمط اللعب بال � ر ا ّ ِ و ُ ؤية العين، ل لفرد محدد ز � شرة بر � أتينا حوادث مبا � ت هملت، كما ُ أ � ركت و ُ التلاعب بها، قد ت َّ أوراق التي تم ض هذه ال � ت بع َ د ِ ج ُ أوراق، وو كله وبال أبوابها، كما � أتون البيوت من � أبواب، فهم ل ي أتي من ظهور ال � شرطة ت � سيارات ال � ا ً ض � أي � شوهدت � إن النتائج � فعل بها من قبل، ثم بعد ذلك ف ُ صناديق ما لم ي � ل بال ِ ع ُ ، وف ً د المراقبون كلهم ليلا ِ ر ُ ط س � س لي � أنا سعين في المائة ل � ضعة وت � لوا على ب َّ ص � أغلبية قد تح شاذة وغير معقولة؛ فال � ْ سها بدت � نف صيل، انظر: رفيدة � لمزيد من التف " سي. � سيا � أي وجود � أييد، ول � ساب، ول ت � ضع، ول انت � لهم و http إلكترونية (//: سودانايل ال � صحيفة � ، 3–1 ، " صحفي للترابي قبل اعتقاله � آخر حوار � " سين، � يا http :// www إلكترونية (. صحيفة الراكوبة ال � ؛ م 2010 / 5 / 21 شارة: � ست � )، ا www . sudanile . com م. 2010 / 5 / 21 شارة: � ست � )، ا alrakoba . net
251
Made with FlippingBook Online newsletter