) مقارنة بين التعداد السكاني الرابع والخامس 2( جدول رقم
الزيادة % % 36 . 6 % 62 . 0 % 50 . 1 % 30 . 2 % 3 . 8 % 34 . 0 % 40 . 7 % 131 . 2
م/الترتيب 2008 ) 2 ( 7 . 423 . 038 ) 1 ( 7 . 515 . 445 ) 3 ( 5 . 274 . 321 ) 4 ( 4 . 327 . 396 ) 5 ( 3 . 185 . 916 ) 8 ( 2 . 563 . 779 ) 9 ( 1 . 819 . 506 ) 6 ( 2 . 908 . 756
م/الترتيب 1993 ) 1 ( 5 . 433 . 000 ) 2 ( 4 . 638 . 000 ) 3 ( 3 . 512 . 000 ) 4 ( 3 . 323 . 000 ) 5 ( 3 . 067 . 000 ) 6 ( 1 . 913 . 000 ) 7 ( 1 . 293 . 000 ) 8 ( 1 . 258 . 000
الإقليم
الأوسط (الجزيرة، سنار، النيل الأبيض، النيل الأزرق) دارفور (شمال، غرب، جنوب)
الخرطوم
كردفان (شمال وجنوب)
الشرقي (كسلا، القضارف، البحر الأحمر) بحر الغزال (شمال، غرب، والبحيرات) الشمالي (الشمالية ونهر النيل) أعالي النيل (جونقلي، الوحدة، واراب) الاستوائية (غرب، والوسطى، شرق)
% 128 % 20
. 5 . 9
) 7
( 2 39
. 628 . 154
. 747 . 490
) 9
( 1 25
. 150 . 588
. 000 . 000
العدد الكلي
)1( م 2008 م و 1993 المصدر: نتائج التعداد السكاني لعام
اريع � م، وخصخصت المش 1994 م وعام 1988 اع الزراعي في عامي � رت القط � ي دم � الت ن موقع الصدارة لا � ط فقد تراجع ع � م. أما الإقليم الأوس � ي الإقلي � ة ف � ة الرئيس � الزراعي كانية التي حدثت في � ن نتيجة للطفرة الس � كان، ولك � ادة التراكمية للس � ي الزي � ف ٍ ص � لنق دارفور، لأسباب يعزوها بعض المراقبين لارتفاع معدل المواليد، وهجرة بعض القبائل هده إقليم بحر � ا واقع التدني الذي ش � ى دارفور. أم � اورة إل � ار المج � ن الأقط � ة م � الرعوي ى إلى حالة عدم الاستقرار الأمني التي يعاني منها الإقليم بسب َ عز ُ الغزال فيمكن أن ي . ((( الصراعات القبلية، وأنشطة جيش الرب العدائية في المنطقة م؛ تأثيرها 2008 ومن القراءات المهمة في نتائج التعداد السكاني الخامس لسنة ، الخرطوم: الجهاز المركزي م 2008 سنوي للعام � صائي ال � إح الكتاب ا صيل انظر: � لمزيد من التف )1( ، الخرطوم: م 2008 س لعام � سكاني الخام � سية للتعداد ال � سا � أ النتائج ا م؛ 74–50 ص � ، م 2008 صاء، � إح ل م. 2009 صاء، � إح الجهاز المركزي ل أولى � سية: قراءة � سيا � ضية � إلى ق � سكان � أن يتحول تعداد ال � قبل " سى، � أحمد مو � صم � محمد المعت ((( م. 20 / 7 / 2009 شارة: � ست � )، ا http://www.sudanile.com إلكترونية ( ال سودانايل � صحيفة � ، " للنتائج سى � أحمد مو � صم � في تحليله لمعادلة التقدم والتراجع والمحافظة، اعتمد الدكتور محمد المعت شرين ولية)؛ لذلك جاءت قراءته مختلفة � س ع � ودان (خم ُّ س � سيم الحالي لوليات ال � على التق أعلاه. � ا ما عن التحليل الوارد ً شيئ �
97
Made with FlippingBook Online newsletter