- المحافظة على قدراتها وثرواتها ا ة لاقتصادي والطبيعية وحمايتها من أي تهديد . - قيق التنمية والرفاه الاقتصادي والتقدم الثقافي والعدالاة الاجتما عياة لشعوبها. أم ا وجهة نظر الغر ، وخاصة الولايات المتحدة ظى بوجود عسكري ال كبير في المنطقة، ف إ نها تقوم على أساس حماية أ ليج من التهديدات والمخااطر من ا يمكن ال أ ليج، وذلك بموجب اتفاقيات أمني ن تواجهها دوا ا ة مع هذه الدوا، فاظ على هذا الأمن م ويتم ا ن خلاا ما يلي: - وجود عسكري أميركي وغر باي ليج في دوا ا قياق يعمل على ُ الاستقرار في المنطقة، وي َ ؤ ِّ م ن استمرار تدفق النفط بأسعار مناسبة. - ضمان الاستقرار السياسي لدوا المنطقة، والعمل على توفير الضمانات المختلفة لمنع تصاعد التوتر والصراع وحماية حقوق الإنسان . - ماعات الإرهابية في المنطقة. مكافحة جميع العناصر وا - العمل على إ جراء ما يلزم من أ ِّ د جل ا ااا من التسلح، وخاصة في أسلحة الدمار الشامل. ومن المؤكد نأ أحداث 11 سبتمبر / أيلوا 1001 ا كان له بالغ الأثر وانعكاساات أ على سلبية ليج ا من المنطقة العربية، وأمن ا لعر باي بشكل خاص، فقد أ سهم الوجود العسكري الأميركي المكثف في مرحل ة ليج ما بعد اجتياح العراق للكويت، وحر ا الثانية ، في التدخل الأميركي المباشر في أ من المنطقة والعبث بشؤونها المختلفة، وأد ى إ تفكيك مفهوم النظام القومي العر باي، وتباعد الش ق ة بين وجهات نظر الدوا العربية لس التعاون حوا النظرة إ ودوا أ من المنطقة، كما أدى الوجاود الأميركاي إ تعارض هذا الوجاود غاير ماعات ال غضب عارم لدى الشعو ، ولدى بعض ا الأميركية في المنطقاة، كماا المسبوق وتناصبه العداء، ولا تتوا عن مهاجمة المصا لس التعاو وجدت دوا ن نفسها تلفاة في جمياع المجاالات أبعاد : ليج ومنطقاة ألقت بتداعياتها المباشرة على دوا ا السياسية والاقتصادية والأمنية ال الشرق الأوسط برمتها، مما عق د موضوع الأمن وقضاياه المختلفة، و أ دخله في مزيد من الأزمات والمخاطر والتهديدات، وهي المحاور ال ها الباحث في الفصل الثاني. سيعا
يذ في مأزق
14
Made with FlippingBook Online newsletter