الأمن الخليجي: مصادر التهديد واستراتيجية الحماية

هي: ، خمس فئات

ا على ً موزع

ً ا مؤشر

ا ً استناد إ 30

الاقتصادية في الإ يكونوميست العملية الانتخابية ، والتعددية

كوماة، والمشااركة  وأداء ا

رياات المدنياة  وا ،

السياسية ، والثقافة السياسية ، على مقياس يتراوح ما بين 0 - 10 ، وياتم تصانيف الدوا حسب ذلك المؤشر إ : ديمقراطيات كاملة، وديمقراطيات معيبة، وأنظماة هجينة، وأنظمة سلطوية ؛ ليج ضمن الأنظمة السلطوية  حيث كان تصنيف دوا ا ا للجدوا الآتي ً وفق ( 1 ) : الدولة 1003 1001 1010 1011 1011 السعودية 1991 1990 1914 1999 1991 الإ 1941 1931 1911 1911 1911

مجرا

طر

9911

9911

9909

1991

1991

البحري

1919

1991

9949

9991

9919

ال وي

9991

9994

9911

9999

9909

سأطنة ىمج

9913

9913

1913

1991

1999

توضح معطيات هذا ليج  دوا أن الديمقراطية تراجعت في بعض دوا ا ا أو ما زالت تراوح مكانها بعد مطالبة شعوبها بالديمقراطياة والإصالاح السياساي المواكب ين لثورات الربيع العر باي. اطر هذا التهديد إ  لص في سياق إبراز  و أ ن بناء المؤسسات السياساية وترسيخ العمل المؤسساتي ( المجالس التشريعية ، المؤسسة القضائية، مؤسسات المجتمع  المدني) والانطلاق في عملية التنمية السياسية يشك ً دي  ل ً ا باارز ا في معظام دوا ا ليج، وخاصة بعد بروز ظاهرة الربيع العر  باي ألقت بظلالها علاى جمياع  ال اء الوطن العر  أ باي، وأد قيق بعض الشعو العربية  ت إ إ ازات إ ابية على صعيد التغيير والإصلاح السياسي وبناء المؤسسات في الوقت الاذي ماا زالات صل على حقوق مماثلة، وربما  ليج لم  شعو ا تشعر هذه الشعو بالإحبااط فتلجأ المظاهرات والاحتجاجات للتعبير عن رفضه إ ا لممارسة بعض الأنظمة في

( 1 ) The Economist Intelligence Unit’s Index of Democracy 2012, (The Economist Intelligence Unit Limited 2013), pp. 13-14.

55

Made with FlippingBook Online newsletter