المبحث الثاني
م جدر الألديد الإ أيمية
اتسم هذا النوع من التهديد باستخدام القوة المسلحة، والاعتماد في معظام القوة العسكرية، ولعل ما حصل باين العاراق الأحيان على الردع واللجوء إ وإيران من حر مدمرة عام 1910 ، وهي ليج الأ حر ا استمرت ثمانية ال و أعوام، العراق ل دولة الكويت في أغسطس / 1990 ، د َ ع ُ ي أمثلة باارزة لافات القائمة بين دوا النظاام على هذا النوع من التهديد، ويمكن القوا: إن ا ميع ليجي، وعدم الاتفاق على هدف معين، وغيا العدو المشتر الإقليمي ا ُ هذه الدوا ي ِّ فس دياد أهام ر عدم وجود الاستقرار والأمن في المنطقة، ويمكن مصادر التهديد الإقليمية يلي: فيما الألديد الإيراني عد أطماع إيران ورغبتها في السيطرة على المنطقة والهيمنة على مقدراتها من ُ ت أ برز التهديدات تواجهها ال ليجي؛ وذلك بسبب نزعاة لس التعاون ا دوا ، وإثارتهاا إيران التوسعية الفارسية وتوجهاتها النووية، وتشجيعها للتطرف الدي للأقليات الشيعية ضد حكومات لس التعاون دوا لق حالة من التوتر وزعزعة الاستقرار في هذه الدوا، كما أ الفها مع كل من سوريا وحز الله اللبنااني ن
آ
ثم اجتياح
ات تصار
إ وسيلة ليج ضافية لابتزاز دوا ا العر باي، ويتضح من خالاا
يعد
كوماتها المتعاقبة السلو الفعلي أن هناا موعاة مان
القيادات الإيرانية، و
61
Made with FlippingBook Online newsletter