التضييق على الشبكات الا جتماعية: السياسات والأهداف | 211
نوفمبر / تشاارين ال اني 2011 المتعلق بحرية الاتصااال الساامعي والبصااري وبلحداو الهيحة العليا المسااتقلة للاتصااال الساامعي وا لبصااري ( 24 ) ويلع في اتجاق مزيد من الحريات العامة والخاصااااة واحترام حقوق الإنسااااان ودعم الإعلام ومنر الأمان والمسؤولية للعاملين في قطاع الإعلام والاتصال بما ينساااااجم مع منلومة الحكم الرشااااايد، وتمكين الناشاااااطين عبر الشااااابكات الاجتماعية من مجالات التعبير الحر. يسااااتند تنليم ا مة التي قد لنشاااار الإلكتروني إلى طبيعة القوانين المّنل تّؤدي إلى الت͉حر͊ر أو إلى الت͉قْييد، وأية وصااااية على الإنترنت هي وصااااية على عقل البشاااااار. فالحرية المطلقة قد تّؤدي إلى المساااااااس بالنلام العام. والت͉قيياد المطلق قاد يّؤدي إلى المسااااااااس بحقوق الإنساااااااان. فحين نربط ة التشااااااريعات ومرآتها اللاهرة، فلننا ه اج الحريات والإنترنت بالأخلاق و قّ في البحث عن حّدود أخلاق ية لا حدود لهاإ إي تيهب في اتجاهات ل ْز نن ك ا أخرى. وتلاع هي مااهياة الموفااااااوع ك ا، أو مّتقاابلاة أحياانا مختلفاة أحياانا الأخلاقي نفسا، كما يّقر فيلسوف الأخلاق "إيريع فايل" ) ric Weill (E (25) . تتوق الحر يات الفرد ية عبر الإنتر نت بين الواقع الاتصاااااااالي اليومي العالمي، وبين النص التشاااريعي المفرو" بمنطق السااالطة الشاااعبية التي تحو͉ل في هيق الحالة إلى مّنافية ومّعادية للرغبات والانتلارات والمكاسب ت الشعبية. هكيا، هي حال تشريعات الإنترنت في البلدان العربية. يتساااءل الباحث الفرنسااي، "جيل برهولت" ( (26 Gilles Berhault) ) ، عن وْن من جديد أو "إنقايق". وقد يكون هيا الأمر عبر مدى الت͉وف͊ق في ناء الك ب وْن كا الإنترنت لإعادة تشااكيل العالم وربما بناء الك تسااخير "الميديا" وتحديد من جديد أو "إنقايق". وفي ساااااايا ق إعادة بناء العالم وتشااااااكيل الفضاااااااء دون م، فلن الحّكا͉ام والخّبراء ا ليين يّحاد وْل الاتصاااااااالي المّع -اليوم- حدود ك ا، في ظل تطور التشاريع الإعلامي في العالم، وفي العالم العربـاااااااي أيضا فون هيق المسااااائل لإعادة إنتاج وسااااائل الاتصااااال الجديدة، هم اليين يّوظ حر يات لا تتضاااااااارب - نلر يّا - مع مصاااااااالحهم الساااااا ياساااااا ية وال مال ية
Made with FlippingBook Online newsletter