العدد صفر من مجلة لباب

212 |

حكّما الإنترنت، بالنلر إلى ما والتكنولوجية. فالفضاااااااء الرقمي، ا ليي ت ك ا لازد هار الفكر تا ج تشاااااا هدق الإنساااااااان ية من تطور علمي وتقني، كان ن الإنسااااااااني في إطار مفهوم "ال عالم - القرية" ( 27 ) ، ومن ث مة ظهور الحاجة المّلحاا͉ة إلى تنليم وحماا ج الاايهني بهاادف المحااافلااة على هاايا ايااة المّنْت الازدهااار الفكري وتوظيفااا للر͊قي بااالمجتمعااات، وترساااااايأ الحريااات الاتصالية. " الت͉طر͊ق إلى مساااا لة الحماية القانونية والتشااااريعية التي من ويّفتر لا القانون للفرد الافترافااااي، شاااا نها أن تكفّل لأصااااحاب الحقوق ما يّخو لاسيما د، اليي يصعب التعامل معا في الفضاء السيبراني الر͉حب والمّتجد ق حْوير طو͊رق السااااااريع واللامتناهي، "وت شااااااع͊با من جهة، وت بالنلر إلى ت بشكل عميق لنلام اشتغال مجتمعنا" ( 28 ) ، من جهة أخرى. ك ا، قد دفعا مؤسس لعل هيق الحرية اللغز، وربما المنطق التجاري أيض موقع التوا صااااااال الاجت ماعي "فيساااااابوك"، " مارك زوكربيرغ" ( Mark Zuckerberg )، خلال قمة مجموعة ال ماني الكبار، التي انعقدت بتاريأ 27 مايو / أيار 2011 ، بحضاااااور زعماء الدول الصاااااناعية ال ماني الكبرى، إلى الدعوة ل ـاااااااااا د͉مها الفاعل "عدم إقرار تشااااريعات للإنترنت". وهي دعوة ق القوي في المجااال الرقمي، ومااا يرتبط بااا من نفوي مااالي، إلى الفاااعلين الأقوياء في العالم ساااياسااايّا واقتصااااديّا وإعلاميّا وحربيّا. إنا منطق الفعل حْكّمون تشااااااريعاات التواصااااااال والقوة والت͉مكين، ونّفوي الأقويااء الايين ي الإلكتروني والت شريع العالمي كلا، وبين أيديهم مصير الحريات، ومصير بق͉ى من هيا المصااااااير ب عد أن أفاااااا حت كل حركات نا الإنترنت، أو ما ت وسااااكناتنا الافترافااااية مّسااااتباحة اسااااتخباراتيّا ب رقى أشااااكال الت͉جساااا͊س م. نْجّ منها حتى كبار القادة السياسيين لبلدان العالم المّتقد الإلكتروني، ولمْ ي بت بتها ومّعاق كلما زادت الساالطة الحاكمة في مّراق ها لأصااحاب المواقع وللشبكات الاجتماعية زاد اتساع رّقْعة الاحتجاج الافترافي، وزادت قوة الشاابكات الاجتماعية التي صااارت الساالطة الخامسااة في المجتمع مباشاارة

Made with FlippingBook Online newsletter