226 |
الاجتماعية والتضااااااييقات المفروفااااااة عليها من نلام الحكم ما بعد العام 2011 ، تجساااادت عبر عدة محاكمات لمدونين شااااباب، بتّهم تتعلق بمحتوى ك ا في استهلاك نصوصهم ومنشوراتهم، أو تّهم قد تكون كيدية وتم ͉لت أساس مواد مخدرة. والأم لة على يلع عديدة، منها: قضية المدون مهيب التومي، وسافيان شاورابـاااااااي، وعزيز عمامي، والم دون والناشاط ياساين العياري، والمدونة لينا بن مهنا، والمدون الصحبـي العمري. تعكس كل هيق القضااااااايا حجم الضااااااغط المساااااالط على الفاعلين في الشااابكات الاجتماعية، وحزم السااالطة في تتبعهم قانونيّا وقضاااائيّا في حال تجاوزوا القانون بشكل أو ب خر، أو عبر اختلاق قضايا لهم، من خلا م ل تّه تتراوأ بين الحق العام م ل العنف واسااااااتهلاك المخدرات والاعتداء على الأخلاق الحميدة...، وتهم أخرى تدور في فلع حرية الرأي والتعبير حيث ينزلق المدون في فأ ال لب والاعتداء على النلام العام وعلى مؤسااااسااااات السيادة في الدولة... وقد أرجعت منلمة "فريدوم هاوس" هي ا الانتهاك لحرية الناشااااااطين الإلكترونيين عبر الشاااااابكااات الاجتماااعيااة إلى بعض القوانين المتعلقااة بالإنترنت يتواصااااال العمل بها مني ما قبل "ال ورة" في 2011 ، وإلى بعض القضااااااة اليين يتخيون إجراءات فاااااد محتويات منشاااااورة على شااااابكة الإنترنت. وهو ما يضع مس لة الحريات عبر الشبكات ا لاجتماعية موفع سؤال في مجتمعاتنا المعاصرة، باعتبارها لم تستوعب بعد حدود الحرية. إنشاء مواقع اجتماعية محلية وحدود استجابتها لاحتياجات الأفراد والجماعات لا يزال هاجس السيطرة يتطور لدى بعض الدول، وكانت الحلول هي اللجوء إلى إنشااااااء تطبيقات بديلة لأهم مواقع التوا صااااال الاجتماعي، م ل فيسبوك وتويتر وواتساب. لقد جاء الإعلان التركي عن طرأ تطبيق وطني لتبادل الرسااائل عبر ك ا العديد الهواتف المحمولة كبديل محلي لتطبيق "واتساب" الأميركي، م ير
Made with FlippingBook Online newsletter