التضييق على الشبكات الاجتماعية: السياسات والأهداف | 227
من المخاوف بشاا ن تعزيز الرقابة الحكومية على الاتصااالات الرقمية. إلا ك ا أعاد إلى ال أنا أيضااااا واجهة مسااااا لة تنامي اساااااتحواي عمالقة التواصااااال الاجتماعي وعلى رأسااااهم: "فيساااابوك" و"غوغل" على مواقع التواصاااال الاجتماعي، ومحاولات الانفلات من هيق الهيمنة عبر طرأ بدائل وطنية. ك ا في بعض الادول م ال والحاال أن م ال هايق المحااولات قاد حققات نجااحا روسااااايا من خلال موقع "في كي"، والصاااااي ن عبر موقع "وي تشاااااات"، وغيرها. كما تم إطلاق بعض مواقع التواصل الاجتماعي العربية، بيد أنها لم تحقق النجاأ المنشود. يتمتع العالم العربـااااااااي بعدد وافر من المنتديات النشااطة، والتي يميل أغلبها إلى التخصااااااص وتكوين مجتمعات افترافااااااية تجمعها اهتمامات مشتركة. فتجربة شبكة "ق عدة" الجزائرية ( Ga3da ) ، وعلى الرغم من عدم استمرارها، بدأت تحاكي شبكة "مايندس" ( Minds ) التي أسستها مجموعة "أنونيموس"، وتعتمد على منر المساااتخدمين حصاااة من أموال الإعلانات بنلام للنقاط يقوم على أنشطتهم على الشبكة. كما قدمت مجموعة من المواقع العربية الأخرى تجارب مماثلة، على الرغم من تواجدها بالولايات المتحدة الأميركية، إلا أنها تم تطويرها على أيدي مهندسين عرب، م ل: - موقع باز (( Bazz م ما يشاااااابا منصااااااة تحكم يتمكن من اليي يقد خلالها المساااااتخدم من نشااااار المحتوى عبر حسااااااباتا المختلفة، والحصول على الموفوعات الأك ر تداو ك لا، - ت طبيق ت شاينو( Chaino ،) اليي أ سسا مهندسان مصريان، ويعمل ك ا تحت مللة شركة "بـي توجزر" بالولايات المتحدة المنتجة أيض لتطبيق زينجو لتباادل الصااااااور. وركزت الشاااااابكاة على مفهوم "الخصاااوصاااية"، وتحك͊م المساااتخدم وقدرتا على حيف البيانات بشااااااكل نهائي وغيرها من الخصااااااائص التي طالما كا نت م ار انتقادات لفيسبوك.
Made with FlippingBook Online newsletter