التضييق على الشبكات الاجتماعية: السياسات والأهداف | 229
الملائم للعمل والاسات مار وريادة الأعمال. الأمر اليي ينتهي إلى تقديم منتج تقني إبداعي، قادر على التجاوب مع خصااوصاايات بيحة إنتاجا المحلية، من حيث الخصوصية التكنولوجية، وخصوصية الهو ية التي تشغل عديد بلدان ال عالم. وهو ما كان محل ت فاو" واختلاف كبيرين حول مسااااااا لة "إدارة الإنترنت" خلال القمة العالمية حول مجتمع المعلومات جنيف 2003 وتونس 2005 . خاتمة تندرج مس لة "التضييق على شبكات التواصل الاجتماعي: السياسات والأهداف" التي تعرفاااانا إليها خلال هيق الدراسااااة، في سااااياق الساااالطة ر الواقع والإنتر نت والحر يات. فالمجتمع المعرفي والمعلوماتي م ل ما يغي الافترافااااي في زمن قياسااااي، فهو يحيع في نفس الوقت خيوط العلاقات عْل ما يّمكن اعتبارق ف والروابط المجتمعية، ويهز͊ عرش أقوى الحكومات، ب ك ا للحقوق والواجبات. م تجاوز ا اسااااااتوجب إعادة النلر بصاااااافة جدية فيما ف بحرية الرأي والتعبير وإعادة تنليمها بل وتقنينها، خاصااااااة وأن يّعر و͉ل شبكات التواصل الاجتماعي الإلكترونية تضم مليارات المشتركين، وح .ُ معها المشهد الوسائطي حياة الفرد إلى فضاء افترافي رقمي حّر حو͊ل موا لقد بي͉نا أن ت قع التواصااال الاجتماعي من فضااااء دردشاااة إلى مساااحة لتبادل الأفكار وإبداء ا راء السااياسااية بحرية لا تفسااحها وسااائل الإعلام المكتوبة والفضااائية، قد أثار خشااية الدوائر السااياسااية في عدد من الدولإ وهو الدافع الرئيسااااي للتضااااييق على اسااااتخدام هيق المواقع، ولكن اليرائع كانت بالأسااا ك ا على الأمن العام ومقاومة س أمنية وسااياسااية، حفاظ للعنف والإرهاب عبر الشبكات. وأمام هيا الكم الهائل لاكتساااااااأ المعلومات للمجتمعات الحدي ة عبر الإنترنت والشاااااابكات الاجتماعية، يتعاظم التضااااااييق على المحتوى اليي يّنشاار عبر المنصااات الاجتماعية في دول تّعرف عادة ب نلمتها السااياسااية
Made with FlippingBook Online newsletter