العدد صفر من مجلة لباب

ثنائية الطغيان السياسي والعجز التنموي للدولة المصرية | 269

دة المؤسااااااساااااااات من الأنلماة المفتوحاة المّقيا )7( ،..، تعمال تلاع المؤساااساااات بشاااكل مختلف ف دةإ وبالتالي ي ساااياق الأنلمة المّقي تكون لهاا آثاار مختلفاة عنهاا في الأنلماة المفتوحاة" )8( إ فتكون النتيجة أن ما تمتلكة الدولة من قوة وتنليم ب ليات حدي ة مّستوردة ك على الإدارة المحل ية، وترتب ال عد يد من من الغرب تنق لب وبالا الاختلالات الاجتمااعي اة والوظيفي اة )9( ك ، ب ادلا ك من أن تلعاب دورا ي من كا، كما هو مّفتر" منها لو عملت فاامن سااياقها الكل تحدي ي التطور المتوازن بين قوى وعلاقااات الإنتاااج (على المسااااااتوى ك ا "للت كيد المعتاد ب ن التكنولوجيا السااااياسااااي هنا)، وهكيا، فخلاف ك من عوامل المقرطة، تم ل عاملا . ..، تساااتفيد الأنلمة القمعية من التكن ولوجيا المعاصاااااارة )10( .، ..، فبتوافر تكنولوجيات فائقة التقدم في السوق الدولية، تستطيع أنلمة قمعية ك يرة أن تحتفظ بالسلطة رغم أنف شعوبها" )11( ، والأسوأ أن امتلاك قوى عسكرية وأمنية ف ا لدولة عن المسااااااتوى المحترف والعقلاني كبيرة في ظل تخل للدولة الفيبرية، قد يعني الساااااماأ "بمزيد من القمع واساااااتخراج الريوع من المعارفينإ ما يعوق جهود التنمية" )12( . كا)، وتوافقهما مع لين ال سابقين (المّتعاك سين ظاهري ويؤكد ات ساق التحو مصلحة الاستعمار، اقتباس دال لنزيا لأيوبـ اااي )13( عن بـ اااي. بـ اااي. راي، يقول فيا "يعتقد ك ير من المراقبين الأوربيين ي وي النوايا الحساانة أنا كان بلمكان الدول الرأساااااامالية الغربية من وجهة فنية، أن تكون مهتمة بدعم تطوير بيروقراطيااة حاادي ااة يات كفاااءة بصاااااافتهااا في موقع معااار" ك، هو أن ك ا واحدا للبيروقراطية يات الساااااامة القبل ية، لكنهم ينسااااااون شااااااي ح الرأسمالية لا تهتم بالجانب الفني للتنمية (إنتاج قيم الاستعمال) بل بالجانب الاجتماعي (تنمية العلاقات الرأساامالية للإنتاج)"، وهكيا، فهي تعمل على تعزيز العلاقات الرأساامالية الساالعية / النقدية دون تطوير تكنولوجي إنتاجي ز قوة البيروقراطية (كعلاقات إنتاج على حساااااااب قوى الإنتاج)، فيما تعز

Made with FlippingBook Online newsletter