العدد صفر من مجلة لباب

ثنائية الطغيان السياسي والعجز التنموي للدولة المصرية | 271

الصااااناعات والمراحل الإنتاجية المتخصااااصااااين بها، أو تقساااايم العماال الاادولي بين القطاااعاا ات (الأك ر قياااديااة - ك ) الأعلى ربحيااة و(الأك ر تبعيااة - ك )، فاااااامن عمليااة التبااادل غير الأدنى ربحيااة ك ا، وحيث أن المتكافئ الشاااااااملةإ ومن ثم تقساااااايم الفوائض عالمي "محتوى الديموقراطية" - ك ا اجتماعي - يحددق التوازن الطبقي، فيما "حدودها" - كا اقتصاااادي - تتحدد بحجم الفائض، باعتبارق موفاااوع إدارتهاإ يكون لدينا اتجاق عكسااي ما بين مسااار حجم الفائض من الأطراف إلى المراكز (فوائض أصااااااغر - مّنتهبة، ف كبر - نهب ية)، ومساااااااااار حااادود الاااديموقراطياااة من المراكز إلى الأطراف (ديموقراطية أوسع - استلابية، ف فيق - ق ومنطق مّستلبة)، ما يتس إدارة الاقتصاد العالمي نفسا، وتصدير الأ زمات من المراكز إلى الأطراف، وتوزيع الاادخول بين شااااااعوبااا، في "وحاادة منطق" كا" كا وعالمي للديموقراطية محلي )16( . دتا على مساااااتوى "الدولة"، دراساااااة كينيث بولين وهو ما أك 17 التي كا الارتباط الإيجابـاااااااااااي ما بين كلُ من التطور الاقتصاااااادي أثبتت إمبريقي (وبااالتااالي حجم الفااائض) وال موقع من النلااام الاادولي (انخفااا" درجااة التبعيةإ ومن ثم انخفا" اسااتلابا) من جهة والديموقراطية السااياسااية من ك ا لروب ك ا ومكان ك ا زمان زتا ا لدراسااااااة الأوسااااااع نطاق جهة أخرى، كما عز كلارك )18( ، بلثباتها الارتباط الإيجابـااااااااااااي بين الموقع من النلام الدولي والتطور السياسي وتسارع الم قرطة كيلع. ر كل ما سااابق الإطار التاريخي والعالمي للنمط الاقتصاااادي ويوفااا الاجتماعي الطرفي الساائد في مصار، بشاكل شاديد الكلية والعمومية، عبر القرنين المنصاااارمين، وبغض النلر عن الفترات العرفااااية التي حاولت فيها تعديل موقفها الاقتصااااااادي وموقعها الدولي دون جدوى..، يلع النم ط اليي لا يمكن فصلا عن تكوين الدولة المصرية الحدي ة / ك ا القديمة، خصوص بعد الانفتاأ الاقتصااادي، الأمر اليي ينقلنا إلى مسااار التطور الهيكلي لهيا

Made with FlippingBook Online newsletter