280 |
( 5 ) الحالة الريعية العامة : النظام الكوربوراتي المحاسيبي كا ك كافي ك ا لا يم ل مسااااار الموارد (وبشااااكل أقل نمط فأ الموارد) شاااارط بيا تا ل هيق ال حا لة الريع ية ال عا مة، كما أن ها يمكن أن توجد بدو نا، لكن ها ك شاااااملة حال حلولا، بل إن ز وتسااااتحيل حالة ق وتتعز تتعم أثرق حتى على المستوى ال سيا سي "يعتمد على ك ير من ال سياقات غير المتصلة بالموارد الريعية ياتها، وعلى رأساااااها الميراو التاريخي" )45( إ لهيا لا تعار" بين كا القول ب ن أصااااول الحالة الريعية في مصاااار "الريعية العامة" ترجع فعلي إلى نمطها الخا من الرساااملة الطرفية التابعة م ن جهة، والقول في يات الوقت بالدور الهائل للطفرة النفطية "الريعية الخاصة" في تعميق وتعجيل وتيرة ساايادة وانتشااار هيق الحالة في جساادها الاقتصااادي والاجتماعي من جهة أخرى. ويعني الانتقال من الريعية الخاصااااااة إلى الريعية العامة، الانتقال من "ريعية الموارد" إلى "ريعية ا ك ا لممارسااات"، ففيما تنحصاار الأولى أساااساا ع في قطا عات ريع ية بطبيعت ها أو موارد ريع ية بلرف ها، يمكن أن تتساااااا كا ما تفعل، لتشمل كافة القطاعات والأنشطة والممارسات في ال انية، وغالب ف كا ما تقود الريعية الخاصة إلى العامة كلما تخل الاقتصاد والمجتمع، وغالب المجتمع المعني، رقإ فلاادى المجتمعااات أي كلمااا انخفض مسااااااتوى تطو الأك ر تقدمّا آليات ووسائل لمقاومة الريعية العامة وكبر انتشارها، وإلا ما أصبحت - ولا استمرت - مجتمعات متقدمة من الأساس! ويقودنا هيا لتمييز فااروري بين مدخلين أساااساايين في تحليل الحالة الريعياة العااماة أو ريعياة المماارساااااااات، دة وهماا مادخال "الأنلماة المّقيا والمفتوحة" ) 46( ومدخل "الساااااعي للريع" )47( ، على ما بينهما من تعار"، يرى ال باحث إمكان تجاوزق، إيا ما وّفاااااا عا في إطار رؤ ية تطورية لا ستاتيكية. دة يعترف بالريع كمّكون فاااااامن وجود أي نلام فمدخل الأنلمة المّقي
Made with FlippingBook Online newsletter