ثنائ ية الطغيان السياسي والعجز التنموي للدولة المصرية | 281
رق، لكنااا مهمااا بلغاات درجااة تطو ك ا بتطور يراق كمكون متناااقص تاادريجياا الأنلمة من مقيدة تكبر العنف بتخصاااااايص الريوع على الجماعات القوية تها ك ا لمدى قدرتها على تهديد النلام، إلى مفتوحة مساااااتقرة القواعد وعام وفق على كافة المفردات بالتسااويإ فلا تحتاج لهيا التخصايص المقيد، فيما يرى ل مدخل السااااااعي للريع تساااااال ات مختلفة لتحقيق ريوع من مجموعات ولوبي رة (ولو بشكل شرعي) كشكل من أشكال الفساد، وراء ظهر الأنلمة المّقر فك نما يعترف الأول بمشاروعية الريوع، فيما يرفضاها ال اني، وهو ما يبدو ك ا الخاصة ك ا للوهلة الأولى، منبعا توحيد معايير قياس الفساد (خصوص تناقض بالمجتمعات الم فتوحة المتقدمة) عبر كافة المجتمعات، فيما ينتهي الإشااااكال زنا لو مي - كا على الأقل نلري - بين "الريوع الضااااارورية" لاساااااتقرار النلام رق، مما يّعد فاامن الترتيب السااياسااي "شاابا د في فااوء مسااتوى تطو المّقي ك ا ك صاريح المّعلن" للنلام نفساا، و"الريوع غير الضارورية" التي تّعد فساادا (حتى ولو اتخيت صااااااي غة مّقن نة)، في فااااااوء تجاوز مسااااااتوى التطور ك من ترتيبات يساااتطيع النلام ل جزءا لضااارورتها للاساااتقرار، بحيث لا تم كا وبصفتها الحقيقية. الدفاع عنها علن دة والمفتوحة"، الساااااامة ويدخل في باب المدخل الأول "الأنلمة المّقي "الكوربوراتية" للدولة المصرية، والتي تقوم على ت ميم السياسة من خلال إسااااااتراتيجيات تجمع بين الاحتواء / الاسااااااتبعاد (في المشاااااااركة والحقوق مة القوية، فيجري التعامل والمزايا...إلأ) في التعاطي مع الجماعات المّنل معاها كجماعات عضوية تضامنيةإ فلا فردية شخصية كمستهلع في سوق حرة، ولا تنليم م ّستقل كمواطنين ف من فضاء ديموقراطي (لا عجب أن ربط البعض أصاول الكوربوراتية بالدولة الريعية / البوليساية )48( )إ فالتعامل الوحيد المشروع يكون من خلال التنليمات التم يلية / الصورية، التي تكون تحت هيمنة ا لدولة بدرجات تت فاوت بحسااااااب قوة الجماعة الاجتماعية، فتساااااايطر ا لدو لة على انت خا بات الن ق ا بات والات حادات وغيرهاإ لتفر" مم لين موافقين لرغبتها، بتزوير الانتخابات وبغيرق، كما تسترفي شيوخ
Made with FlippingBook Online newsletter