296 |
محاسااااانا وهي أك ر من أن تحيط بها هيق المراجعة، فيكفي أن الكاتب قد͉م ك ا على سابيل الإشاارة في هيا الكتاب إفاافات جريحة ك يرة، أيكر منها ثلاث فقط: فق اد أعااد الفكر الإصاااااالاحي ليحت ال مكاان اا من النقاااش في واقعن اا ك ا لل ورات الع ك ا وتوصيف المعاصر، وقد͉م تشريح ربية وحاول نلمها في ثقافة ك ا تجديدية كبدائل أو المنطقة وتاريخها وفااااااميرها، ثم طرأ رؤى وأفكار ك ا لنقاش أوساع فضا ل حافز لتّدرس كبدائل وساتشاك ك لا عن أن بعضاها ساي خي مكانا لا ريب. ك ا للغاية من مراجعتا، يمكن إعادة تقديما ولفهم أعمق للكتاب، وتحقيق من خلال ت شرير مقطعي إي ا جاز التعبير، بعر" أهم الأفكار التي ت سكنا من زاو ية مختلفاة قلي ك لا عن الترتياب الفعلي للكتااب، لكنهاا لا تخرج عناا بحال. ويمكن بهيا الاعتبار، تمييز ثلاو رئيسااااااة منها على الأقل -وهي جدل الأصااااالة والمعاصاااارة، والدولة الإساااالامية والاسااااتبداد، ثم الربيع العربـاااي والخروج من الأزمة - لتكون مركز المراجعة ثم ي تي الاستدراك والملاحلات العامة على الكتاب. التجديد وجدل الأصالة والمعاصرة الكتاب مسااااكون بروأ ياك النقاش اليي شااااهدق العالم الإساااالامي مني جيل النهضاويين الأوائل ومدرساة محمد عبدق ومحمد رشايد رفاا وجمال الدين الأفغاني، أي نقاش الأصااال ة والمعاصاارة وما يتصاال با من قضااايا، سااااواء في العلاقة مع الغرب أو في التفاعل مع أطروحاتا من حيث تحديد موقف المسااالمين المنشاااطر على نفساااا من الموروو أو في قراءة الدين، كا في المجال السياسي. وتحديد ويرى الشاااااانقيطي أنا بساااااا بب "اليات الفاقدة لل قة.. ثمة قطيعة بين مدرساااة الإ صااالاأ في عصااار عبدق والأفغاني" التي كان همها النهضاااة، "وبين الفكر الإساالامي في النصااف ال اني من القرن العشاارين اليي يركز على الهوية" ( 9 ) . ويحاول اسااااااتعادة هيق العلاقة، باسااااااترجاع مراجع لها
Made with FlippingBook Online newsletter