304 |
حدود يلع؟ ومتى يتعي͉ن عصيانها؟ وما إلى يلع ( 35 ) . ويعتبر أن لا أهمية للدساااااتير مع الاسااااتبداد، وإلا لن تكون إلا مجرد حبر على ورق، لأنها صاااادرة عن سااالطة مساااتبدة قاهرةإ إي إن إسااالامية الد ولة د ستوريّا "ت ستلزم أمرين: موافقة الد ستور مبادئ الإسلام، وموافقة بناء السلطة وأدائها لمبادئ الدستور"، وأك ر دساتير الدول العربية مندرج فمن "الدساتير الزائفة التي كتب عنها الباح ان ديفيد لاو وميلا فرستيغ"إ حيث "توجد دول يات دسااااااتير رائعة من حيث التنصااااايص على الحقوق والحريات، لكنها لا تضع هيق الحقوق والحريات موفع التطبيق" ( 36 ) . ملاحظات على الكتاب تضايق مسااحة هيق المراجعة عن إيراد حتى أبرز الاساتدراكات على الكتاب، وستكتفي بنمايج رئي سة تتعلق بالمنهج، إفافة إلى بعض الأفكار د͊ م الخاصاااة، وساااتتجاوز بعض القضاااايا التي تّع وفاااوع نقاش عام وفيها آراء مختلفة، م ل الفرق بين الديمقراطية والشورى وما إلى يلع. إن الادراساااااااة - ف كماا وصاااااافهاا المؤل - "تقع على الحادود بين علم الأخلاق، والفل سفة ال سيا سية، وفل سفة التاريأ" ( 37 ) ، وبقدر ما شك͉لت عامل قوة للبحث لأنها ساااامحت لا بالتشااااعب والاسااااتطراد فلنها م ن جهة أخرى أغرتا ب ن يقدم بعض رؤاق واستنتاجاتا مرسلة عن السياق ودون استدلال كاف، وهي على يات أهم ية عال ية وجدل ية جدّا، م ل قو لا بجواز تول ية غير المسااالم رئاساااة الدولة أو اعتبار الدولة إسااالامية المعايير ولو لم تكن دولة المساالمين، لا بل حتى اعتبار الدولة الإساالامي ة المعاصاارة هي دولة العدل والحرية كما هي في الغرب على أن تكون مرجعيتها إسالامية، فهيق وساواها ك ير يحتاج إلى نقاش أكبر وب دوات فقهية إسالامية أك ر، باعتبار أن موفوع الكتاب محل النقاش بالأصل متصل بالإسلام. وأثقل الباحث الكتاب بالنلريات والمفاهيم التي ساااااايحتكم إلي ها، حتى ك ا وك نها عبء على الكتاب، وبعضااها بد بدا بعضااها أحيان ك لا من أن يساااعد
Made with FlippingBook Online newsletter