العدد صفر من مجلة لباب

50 |

الأخرى. يمكن نا أن نتعلم من ت جارب الب لدان الأخرى، ويمكن نا أن نطوي طريق التنمية بسرعة أكبر". وفي طروحاتا حول مشااكلات التنمية في إيران، يرى سااريع القلم أن "مبادئ التنمية عالمية، ولا تخضااااااع للجغرافيا وال قافة والتاريأ والأدب، ولكن أنماط التنمية تخضااع لللروف المحلية والوطنية. وليلع، فلن مبادئ ك ا للأنماط التنموية". التنمية تختلف تبع وب دون الانخراط في العلاقة مع الخارج فلن إيران، وفق التشااااااخيص اليي يقدما ساااااريع القلم ومنلرون آخرون في تيار الاعتدال، "ساااااتواجا ك أفولا ك ا". وليلع، فلن إيران تحتاج إلى اساااتراتيجية وطنية، تكون محل دائم توافق أهم القوى السااياسااية الرئيسااية. وتسااتلزم هيق الاسااتراتيجية معرفة ا لمحيط الدولي والخارجي، والوصاول إلى فهم مشاترك حول ماهية النلام الدولي والوصول إلى إجماع بش ن يلع. ولا تبت عد م قار بة محمود واعلي، ا ليي تق لد أك ر من منصاااااااب في حكومة روحاني، ب ش ن التنمية، عن مقاربة سريع القلم من حيث فرورة الإقرار ب همية السااااااياسااااااة الخارجية على هيا ا لصااااااعيد، وفي واحد من المؤتمرات التنموياااة التي عقااادتهاااا إيران، رأى واعلي أن متطلباااات الاقتصاااد العالمي، من ناحية، وفاارورة ربط عناصاار الاقتصاااد الوطني بالاقتصااااد الدولي من ناحية أخرى، تتطلب أن تخدم الساااياساااة الخارجية أهداف التنمية الاقتصادية أك ر من أي وقت مضى. وبعبارة أخرى، يعتقد واعلي أنا ينبغي تنليم السياسة الخارجية للبلد نا من تعبحة الموارد والمرافق والفر للتنمية الاقتصااااااادية بطريقة تمك لإيران من خلال الت فاعل الب ن͉اء مع النلام ا لدولي على الصااااااعيد ال نائي والإقليمي والدولي، وفي هيا الصاااااادد، تبرز الحاجة إلى المواء مة الكاملة بين متطلبات السياسة الخارجية والتنمية الاقتصادية، والسياسة الخارجية أداة لتعزيز سلطة البلد ومكانتا في النلام الدولي. ويعتقد أن أحد العناصر

Made with FlippingBook Online newsletter