العدد صفر من مجلة لباب

62 |

إن الحرس كا بتصاااااريحات روحاني، ولكن لم يمض وقت لم يكن مقصاااااود طويل حتى عاد لينتقد دور الحرس ال وري الاقتصاااادي عندما تحدو على مائدة إفطار دعا إليها رجال أعمال واقتصاااااااديين، ف لمر إلى دور الحرس ك ا"، وقال: "كان تنفيي المادة ك ا إياق ب نا "دولة تحمل ساااااالاح واصااااااف 44 من الدستور يلزم بترك الاقتصاد للشعب وكان على الحكومة أن تخلي القطاع ك ا من الاقتصااد جرى نقلا من الاقتصاادي للناس، ولكن اليي حدو أن جزء يد حكومة لا تحمل السالاأ، وتساليما إلى حكومة تحمل السالاأ، هيا ليس كا وخصخصة" اقتصاد . ورد͉ القائد العام للحرس على تصاااااريحات روحاني بصاااااورة مباشااااارة ا تسااامت بالحدة، فقال: "أن تملع بندقية أمر ساااهل، ونحن نملع الصاااواريأ، لقهر الأعداء وحماية النلام والناس وأمن إيران، ونعتقد أن الدولة التي ليس لديها بندقية يتم ايلالها من قبل الأعداء وتسااااتساااالم في نهاية المطاف، فالدولة ك ا تكون عرفاااة للتحقير والاساااتسااالا التي لا تملع سااالاح م". ورغم الخلاف الوافر بين روحاني والحرس بش ن دورق الاقتصادي وحدود هيا الدور إلا كا، محاو أن روحاني لم ييهب في الخلاف بعيد ك لا إيجاد توازن في العلاقة مع ك ا ك ا كبير المؤسسة الأقوى في إيرانإ إي إنا يدرك أن الحرس قد يصبحون معوق لسياساتا إيا ما استمر في مواجهتها. ك ا من مع الانسااااااحاب الأميركي من الاتفاق النووي، فقد روحاني ك ير زخم وقدرة المواجهة مع الحرس والسااااعي للحد من دورهم الاقتصااااادي، فقد تسااااااابقت الشااااااركات الغربية على الانسااااااحاب أمام التهديد الأميركي بالعقوبات من السااااااوق الإيرانية، حتى تلع التي منحتها الحكومة الإيرانية امتيا زات كبيرة م ل شااركة "توتال" الفرنسااية. وفي لحلة الانسااحاب هيق كا أ نا قادر على أن ي حل محل هيق ك ا و ت ك يد قدم الحرس ال وري عرفااااااا الشركات خاصة في القطاع النفطي.

Made with FlippingBook Online newsletter