العدد صفر من مجلة لباب

64 |

- "دافع فريق روحاني عما أساموق: الاعتدال الحكيم"، اليي يساعى كا عن المواجهة إلى الحوار والت فا عل الب ن͉اء إلى "ن قل إيران بع يد والتفاااهم، مع مراعاااة الحفاا اظ على الأمن القومي ورفع مكااانااة إيران والتنمية الشاملة على المدى الطويل". - قامر روحاني في رهانا على الاتفاق النووي، وقدرتا على حل مشااااااكلات الاقتصاااااااد الإيراني الم زوم بفعل دورات العقوبات المتتالية وبفعل مشاكل بنيوية أخرى. - حقق روحاني بعض النجاأ قبل أن تدخل سااي اسااتا الخارجية في أزمة لا تقل حسا سية عن الأزمة الاقتصادية وانهيار الريال أمام ا لدولار، بف عل الانت كاساااااااة التي مني ب ها الات فاق النووي ع قب انسحاب واشنطن من الاتفاق. - وجا ترامب فربة ل سيا سة روحاني الخارجية وشل قدرتا على المحاججة والدفاع عنها أمام الداخل الم قل بم شكلات ك يرة. - قدمت الانتكاسااااااة التي مني بها الاتفاق النووي فرصااااااة كبيرة لخصاااوم روحاني ومنافسااايا ليضاااعوا نجاأ ساااياسااااتا الداخلية والخارجية موفع التشكيع والمساءلة. - ربط روحاني "تحقيق التنمية" كهدف أساسي بالسياسة الخارجية وق اال إنهاا لن تتحقق ب ادون التف ااعال مع الخاارج، ل كن الخاارج المنشااااااود في طرحهم "ليس أيااّا من: بنغلادي ، أو كينيااا، أو اليونان، أو سااااانغافورة، أو روسااااايا البيضااااااء، بل هو: اليابان، وبريطانيا، وألمانيا، وفرنسااااااا، وفي بعض القطاعات الولايات المتحدة الأميركية". - حاول بعض منلري تيار الاعتدال الترويج لضرورة بناء سياسة خارجية شفافة وغير دعائية. - يرى منلرو التياار أن "إيران ملزماة بفتر أبوابهاا أماام العاالم، لتحقيقها هدفها بالانتقال من دولة نامية إلى أخرى متطورة، ويلع

Made with FlippingBook Online newsletter