66 |
عدة ي تي الحرس ال وري في مقدمتها. وفي هيا السااااااياق، يمكن فهم المعارفة التي لقيها سعي حكومة روحاني للوفاء بال شروط التي وفااااااعتهااا مجموعااة العماال المااالي ( FATF ) فيمااا يتعلق بـ " غسيل الأموال وتمويل الإرهاب". - شاااك͉لت الساااياساااات الموازية عقبة كبيرة أمام روحاني في مجال الساااااا ياساااااااة ال خارج ية، وجرى تسااااااليم مل فات خارج ية ك يرة لشاخصاي ات من خارج وزارة الخارجية م ل علي ولايتي. ورغم ك ا لا يساتهان با من الحرية فيما أن حكومة روحاني امتلكت هامشا يتعلق بالملف النووي أثناء المفاوفات، إلا أن دورها بقي شكليّا كا في عاادد من الملفااات يات الطبيعااة الأمنيااة، ولم يكن ومحاادود ك ا فيها بقدر ما بقيت خافاااعة لسااا مؤثر لطة الحرس ال وري، ومن أهمها: سااااااوريا ولبنان والعراق واليمن، وهو ما يتضاااااامن ملف العلاقة مع حزب ن وحماس والجهاد الإسلامي. - الخلاف بين روحاااني والحرس ال وري قااديم يعود إلى الحرب العراقية - الإيرانية، وقد أسااهم روحاني بدعم التحرك المؤثر اليي قادق رفسانجاني على هيا ا لصاعيد وأدى إلى قبول آية ن الخميني بقرار وقف الحرب، ويلع من خلال ما سااامي "مجلس الحكماء" اليي نشط داخل مجلس الشورى. - تتعااادد نقااااط الخلاف مع الحرس ال وري، ويمكن النلر إلى النشاااط الاقتصااادي للحرس ك برز عنوان في الخلاف، ومع يلع لم يسااتطع روحاني تقليص ميزانية الح رس والمؤسااسااات الأمنية بل تضاعفت في عهدق. - ك ا في جعلا يراوأ لعبت شخصية روحاني وتكوينا ال سيا سي دور بين معساكرين، فلا هو قادر على تجاوز تاريخا اليي يضاعا في خانة "المحافظ المعتدل"، ولا هو قادر على التخلص من الأفكار والطروحات التي أخيها عن أساااتايق، رفسااانجاني، خاصاااة على
Made with FlippingBook Online newsletter