84 |
ا البلد هاي إلنا. قبليها كنت بتحس حالع يا ا بلن د عن هاد أول شاااعور تول عم ي خلق تطفو عالسااااطر، يا بدي أهاجر، يا بدي أطلع. يعني الصاااادام هو ال شااااااعور "الانتماء". يعني صااااااار في خناق عالبلد. آق صاااااارنا عم نتخانق عالبلد " . د- 2014 - 2018 : خمول في الشارع واستمرار في الحراك الإلكتروني كاا ان لمواجهااة حراك 24 مااارس / آيار بااالعنف والملاحقااة أثر كبير في إحباط الشارع الأردني، حصل يلع بالتوازي مع أحداو م ساوية على صعي د ال ورة المصاارية والليبية والسااورية، فما جرى هناك من انقلابات عسااكر ية، وحرف المسااااار الساااالمي تجاق ساااافع الدماء والتهجير، وتنازع الناس حول موقفهم م ما يجري في سااااااور يا، كل ي لع وغيرق أدى إلى حا لة من ال ي س ك ا تخيف با الحكوماتّ شاااعوبها والخمود، وجّعلت التجربة الساااورية شااابح إيا هي فك͉رت باااالنزول مرة أخرى، فااا قر͉ت "قاااانون الجرائم الإلكترونياااة" ، ر علي عن ت لع الفترة: "ب عد ولاحقت الك ير من الحراكيين، يعب 2011 ، خف نزول الناس عالشااااارع، شااااا ر ع ت تعب ا ما في فايدة ك ير، بس فاااال فت إن ن مشااااعرها عالفيسااابوك وعلى تويتر وعالساااوشااايال ميديا". وكان لمواصااالة الاحتجاج عبر منصااااااات التواصاااااال الاجتماعي دور عليم في توليد الزخم المطلوب لنجاأ إفااراب 30 مايو / أيار واعتصااامات الدوار الرابع منتصااف العام 2018 . في حين أجمع المشااااا اركون في عينة النشاااااطاء والخبراء على الدور الكبير اليي لعبتا مواقع التواصااال الاجتماعي في تشاااكيل وعي الشاااعوب العربية وتقديم آليات جديدة للفعل الساااياساااي، يرى علي رحومة أن مواقع التواصااال "لم تصااال لدرجة تحول الوعي الفاعل بقوة والعمل الساااياساااي وآلياتا إلا بدرجات قليلة ساااااامح ت ربما بتجاوز حاجز الخوف، وأطلقت الخوف المكبوت، بقاادر مااا، وساااااامحاات بمسااااااتوى من الجرأة والمران ال اديمقراطي إلكترونيااّا"، ولكنااا عب͉ر عن تفاااؤل اا بتاا ثيرهاا الحقيقي على
Made with FlippingBook Online newsletter