الغر با تلف داثة، وعمل على فرضها وتعميمها مرحلة ما بعد ا المهيمن تلف التجا ب الإنسانية دونما أت اعتبا للخص صايات الدينياة المجالات وعلى ضا ية والاجتماعية والثقافية للأم والشع ب الأخرى. وا قالت عايشة بلعر با ركة فكر واختيا ات ا عن تأثير المؤسسات الدولية هذه المرحلة "لقد لعبت التنظيمات العالمية وخص صا وكالات النسايية المغربية فزات من أجل مع ية، وكانت بمثابة ركة ا خلق ا الأم المتحدة دو ا هاما معيات النسايية (...) إن تط ير ا ات والاتفاقيات الدولية قد الإحالة على التصر معيات النسايية. إن المطالبة بالم افقة على هذه الإع،نات تلف ا وجهت أعمال والاتفاقيات من طرأ المغرب وبتطبيقها، خاصة اتفاق ك بنهاغن ح ل إلغاء كل اه النساء، عبأت عدة جمعيات تبنتها كقاعدة ل،ستلها أشكال التمييز م وأد جتها ططات عملها" وتبنتها داخل 1 . :ً ثانيا على المستوى الوطني لات سياسية واقتصاادية شهدت فترة التسعينيات من القرن الماض عدة ركاة عم ماا وا نم وتط المجتمع الماد واجتماعية، أثرت بشكل مباشر ص ص، يمكن صد أنها فيما يل النسايية على ا 3 - اه ا النظام السياس المغر با قال المزيد من الانفتا على مك نات ا ، وتداول مفردات الديم قراطية وحق ق الإنسان السياس وق ى المجتمع المد طاب والإع،م الرسميين. فف هاذه الفتارة تم تعاديل ا وحق ق المرأة الدست مرتين ( 3884 - 3882 )، وظهر ما سم بالتناوب الت افق بعد تمكين أحزاب الكتلة المعا ضة آنذاك من تشكيل حك ماة التنااوب ( 3889 .) سياق هذا التط اعترفت الدولة بمسؤولياتها عن انتهاكات حق ق الإنساان الساتينيات مناه كاثير مان المعا ضاين والعنف السياس الذت عا ضر هاؤلاء هيئاة الإن والسبعينيات والثمانينيات، وأسست صااأ 1 مع ية النسايية المغربية تأكيد م اطناة النسااء"، ضامن ركة ا عايشة بلعربا ، "ا كتاب وع المجتمع الأعمال المنش ة المغارب بذاته عن المجتمع الماد المد ما دت، الادا البيضااء، دا العربا ، إشراأ عبد الله ا ت بقاال، ط 3 ، 3889 ،
.
- 331
ص
331
111
Made with FlippingBook Online newsletter