اه أنه متأثر بالتيا ويتضح جليا من م قف هذا الا الما كس النس ت الذت طا ة بداية الثمانينيات، والذت يدع إلى الاهتمام بتنمية وع النساء ظهر تقرير القطاع النساي التقاليد والمفاهي والقي الم وثة على نضالهن. فقد جاء لمنظمة العمل ( 3891 ) "إذا كان من أه شروط التغيير الهيكل ا ذ قيق ت و التقدم المج قيق التحديث والعقلنة والقضاء علاى التاأخر تمع والتحر ال ط الاجتماع ، بما يعنيه ذلك من نضال ضاد الأ يدول جياة الرجعياة المهيمناة والسل كات التقليدية والع،قات المتخلفة المنتمية إلى العص البايدة؛ فصن حجار هذا النضال ه ضرب النظرة السايدة عن المر الزاوية ريرها مما تعانيه من أة و معيقات تكبل إنسانيتها. فقضية المرأة ه مك ن مركزت للبناء الف ق للمجتمع ذو ، فصليها ينبغا وه قلب الفكر الرجع والمعقل الذت يعشش فيه بأ سخ ا نا" أن ن جه 1 . وقد استطاع هذا التيا أن يلهب حماس بعض نساء منظمة العمال، اللا اتي أسسن جم ال اقع. غاير أن هاذه اد العمل النساي لترجمة هذه الشعا ات عية ا التجربة تعرضت للنقد من طرأ بعض الناشطات اليسا يات لك نهما تساتطع سد أبسط ما بعد ث،ثة عق د من الزمن أن دعت إليه الديم قراطياة والشافافية. نقدها لهذه التجربة "إن تق ل أسماء بنعدادة نساء المنظمة (تقصد نساء منظماة العمل الديم قراط الشع با ) ماهيرية كن الل اتي طرحن مشروع الاستق،لية وا مااس أقل استعدادا لاحترامها. و يكن ديمقراطيات مع النساء الل اتي ألهباهن ا وأعجبن بطم المشروع، فأصبحن ضحايا الانفراد بالقرا ات والهيمناة علاى التنظي منذ السن ات الأولى. فكان من نتايج ذلك أن بدأ عمل القطاع ب ناامج ا ل إلى طم (حملة الملي ن ت قيع من أجل تغيير مدونة الأح ال الشخصية) ثم بعض المدن، تتلقى مساعدات مالية ضخمة من المنظمات الدولية مراكز تنم ية تسيرها أول قيادة انتخبت منذ سنة 3891 دد نفسها إلى الآن" 2 .
،
- 31
لة عي ن المقالات، عدد ،) 8
انظر منظمة العمل، تقرير القطاع النس ت ( 3891
1
.
- 313
ص
311
2 زبياة، انظر أسماء بنعدادة، المرأة والسياسة د اسة س سي ل جية للقطاعات النسايية ا امع الرباط، منش ات المعهد ا للبحث العلم ، سلسلة أطروحاات قا 4 ، ط 3 ، 4111 341
.
، ص
101
Made with FlippingBook Online newsletter