ت تستطع هذه التيا ات أن تنجح ناز يل العديد من قناعاتها وتصا اتها طبعت أعمالها وكذا ضاعف الديم قراطياة على أ ض ال اقع بسبب النخب ية ال تسيير شؤونها. ويبدو أن مشكلة الشكل التنظيم المناسب لتأطير المرأة الداخلية المغربية يصعب حسمه، وسيظل م ثا نقاش بين المهتمات بالشأن النساي لا تباطه بعدة ع امل ومتغيرات. أولاها يرجع إلى ضعف تأطير أغلب التنظيمات النساايية للمرأة المغربية. إطا تنظيمات نسايية ثانيها يتعلق بتفضيل شرايح مهمة من النساء للعمل مع ت. علما أن الت العمل ا منفصلة عن الرجال خاصة نظيمات النسايية المنغلقة لا تط ير القد ات النسايية. تسه المطلب الثاني: الاتفاقيات والإعلانات الدولية الخاصة بالمرأة رىت التنظيمات والرم ز النسايية اليسا ية الاتفاقيات والإع،ناات الدولياة م ض ع المرأة مرجعية أسمى من كال المرجعيا الصاد ة عن الأم المتحدة ات، ض ع لها والرج ع إليها والاستمداد منها؛ لأن كيمها والاحتكام إليها وا ينبغ نظر هذه التنظيمات والرم ز تصد عان مباادئ هذه الاتفاقيات والمعاهدات حق قية ك نية، ينبغ أن يت إخضاع الق انين المحلية وال طنية لها وتكييفهاا ماع مقتضياتها وليس العكس. وبذلك تعد تساتند هذه المرجعية من أه الأسس الا تك إليها التنظيمات النسايية اليسا ية بالمغرب. إليها وتمتا منها و هذا المطلب أن أتناول أولا وبشكل مقتضب أها الاتفاقياات سأحاول والمؤتمرات الدولية المتعلقة بالشأن النساي ، ثم أعرض ما صادق عليه المغرب وماا فظ م عليه ا التنظيمات النساايية اليساا ية ن هذه الاتفاقيات، ثم أتناول إ فاظ دع تها للمغرب للمصادقة على كل هذه الاتفاقيات و فع التحفظات عما منها ودع تها إلى م،ءمة التشريعات ال طنية مع مقتضياتها. : ً أولا المؤتمرات والاتفاقيات والإعلانات الدولية الخاصة بالمرأ ة: نظرة إجمالية بدأ استخدام أ يدي ل جيا حق ق الإنسان وفق المنظ الغر باا كمرجعياة قان نية بصدو "إع،ن حق ق الإنسان والم اطن" عن الث ة الفرنسية سنة 3198 ؛
عليه
110
Made with FlippingBook Online newsletter