قضاخا الم أة والسياسات العرومية من نادية ثانية، ثم لالتداف اليائم داول العام قضاخا ارج هذه اليضية والمحاور الأساسية له والتفاعلات الناشئة لين الداخل وا الم أة. ونيدر أن كتا الدكتورة جميوة المصول يمثل ً إسهاما نوعي ً ا ته لويضااخا معا المثارة آنفا، اسيرا عندما نأخذ لعين ااعتبار عاموين، الأول كون المؤلفة فاعلا هذا الموضوع ومنشبلا له ولتطوره ومستجداته، عواى المساتوى الماد رعوي ا ، لاعتبارها رئيسة جمعية نسائية ومش فة عوى م كز للاستراع قضااخا ز نسيج جمعوي نسائل، أو عوى المستوى ا الم أة وقيادخة لال لاعتبارها رئيسة الوجنة الموضوعاتية ليضاخا الم أة والأس ة منذ سانة 1553 ، أو عواى المساتوى منذ سنة السياسل البرلما 1551 اكتسبت من خلال التفاعل م هذه اليضية راوع أواسط التسعينيات، مما أتاح لوبادثة مواكبة مشااركة ومتفاعواة ما ع فتها قضاخا الم أة والأس ة لشكل مباش طيواة العشا خن سانة التحوات ال الماضية. وتفاعلا م ما ط دته البادثة أن من مداخل تأهيل قدرة المب عواى دخات ومعضلات واق مواجهة الم أة والنهوض بها هو إعطاء البحث الأولوخة دخثاة قضاخا، أواها تطوخ المع فة لواق الم أة واعتراد المناهج ا يييية وقياس أث هاا ودجام العووم ااجتراعية والإنسانية لتحدخد المشكلات ا ول دون إسياط مشكلات خارجية أو تعري امتدادها وجذورها بما م مشاكلات الدراسات الميدانية ظل النيص الهائل اليائم جزئية فئوخة، خاصة . وثانيا العرل عوى تطوخ ميارلات مع فية تستفيد من الميارلات اليائرة وتتجاوزها، ويمكن هناا دخات الترييز لاين المساتوى التوقف عند كل من ميارلة النوع وما تط ده من الإج ائل والسياسا الذ تشخيص واق الم أة وتاوفير منااهج ي أثبت فعاليته خكشفها التشاخيص صياغة السياسات العرومية الكفيوة بمواجهة المعضلات ال . العورل لثلا
سواء
. ليد
توف هذه المواق خبرة ميد لاصاتها ونتائجها قيراة انية ورؤخة واقعية تعطل ول ظل د صها عوى التييد ليواعد المنهج العورل الصارم، بما خاصة، اسيرا دون الوقوع اط التحيز أو فهو طول فت ة ااشاتبال الذاتية. أما العامل الثا عوى الموضوع، والذي كانت لداخته رسالة لنيل دلووم ا الزم لدراسات العوياا
ن ى
11
Made with FlippingBook Online newsletter