يوق الإنسان لور أة، والدعوة لإنشاء مناهاج عرال ً ولتينينه لاعتبارهما انتهاكا عالمل لت اصة النساء والأطفاال، ار لالأشخاص، و نفيذ ل وتوكول من وقر اا يمة المنظرة العال ة لوحدود والمعاقبة عويه، المكرل اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة ا ددة المدة"، وتطبياق درج فيه أهداف قالوة لويياس، وقالوة لوتحدخد، و ُ الوطنية، ت ا "نموذج التش خ المناهض للا الطواب عان ر، عوى غ ار السوخد، والذي خعا يم داات النساء والفتيات اللا يم أفعال المتاج خن والمشت خن، وإنهاء ط خق ي استبلالهن من قبل قوى الع ض والطوب لالسوق" والواق أن الأم خيتضال نسية المعاص ة. وخضيف البيان ض ورة الع خ هن من رلية العبودخة ا رل عواى نساين، مسائل عدم المسااواة لاين ا تعا "تعزخز البرامج التعويرية المجترعية ال ار لالفتيات والنساء، وإعداد حمالات تديم اا وامتياز الذكور، وثيافة الطوب ال ري أشاكاله" م ااستبلال ً واسعة النطاق لوتوعية العامة لعدم التسامح إطلاقا ليختم لالدعوة إ نسين عن ط خاق ة الفي ، والبطالة، وعدم المساواة لين ا "معا ار ومكافحة البباء ولين الأهداف الإنمائية للألفية، ال لط لين مبادرات مكافحة اا رل من ااستبلال". وكفالة اعتراد سياسات عرل تشج العرل اللائق و
دول قضاخا الم المد ما سبق نموذج عن التداف الدو أة ومثاال دال عواى أن المع فة تؤهل ليوب المعادلة واانتيال من المنطق الدفاعل المحافظ الذي خكتفل لاستعرال ا منطق ثان هو المنطق الإ تتيحها اتفاقية فيينا لورعاهدات إ آلية التحفظات ال لال التيدمل الذي ختطو للإسهام ت د كية التداف والتفاعل معه والتاأثير وجهاتاه دخاته، والكتا الذي نيدمه اليوم لويارئ المب واستباق لال مادخل أساسال ييق هذا التحول. لفي مصطفى ا مدير المركز المغر بـي للدراسات والأبحاث المعاصرة
15
Made with FlippingBook Online newsletter