رير فه الدين وتطبيقه من أسر ص ونماذج التطبيقات غير السليمة. وهكاذا و تتضمنها النصا ص ينبغ التمييز بين القي الدينية الأساس والأحكام الشرعية ال الصحيحة الثا أملتها ظروأ البيئة المشبعة باالم وث بتة، وبين الص التطبيقية ال صلة تفاعل الإنساان والمرتهنة لثقل العادات والتقاليد. فالنظ الاجتماعية الثقا اير بناء المجتمع السلي وجهاة ا يطه، ومهمة الدين ه ت جيهه مع واقعه و لقية الهادية والس اء وتثبيت القي ا لذلك. تنشاأ إن فهمنا للتجديد والاجتهاد ث ة على التقليد والغل والتشدد ال ض ع للتقاليد الاجتماعية المكرسة للتمييز ضد المارأة. من س ء فه الدين وا التساهل والترخص ال لكنه لا يع ل ذين يؤسسان للتفلت مان أوامار الادين وقطعيات أحكامه ويعم،ن على نقض عراه. لقاد أصا بحت العدياد مان طابات المتعددة ح ل المسألة النسايية غ حسا الالتباسات الفكرية تس د ا المجتمع المغر با قضية المرجعية الإس،مية. وذلاك بسابب بكافة مك ناته أحايين أخرى لبعض المفاهي بعض الأحيان والملتبس الاستعمال المتعجل والمصطلحات والق اعد الأص لية، م قيق العدل ودفع الضر ن قبيل المصلحة و ال أن المطل ب وغيرها لتجاوز النص ص الثابتة، جه، بها أو التفافا عليها. وا واستنفاد الطاقة العقلية والفكرية لفقه النص ص الشرعية هد الكا ه بذل ا م ع النص ص الثابتة ومن سايرة واستقراء مقاصد الإس،م واستقصايها من ال هد إن بذل من أجل الت صل رس ل صلى الله عليه وسل . ولا شك أن هذا ا ابية، وأدى إلى الكشف عن آفاق حبة الة إ إلى المقص د كانت نتيجته لا اب أن تكن معروفة إلى الآن وإبداع صيغ أكثر تقدما، وهذه مهمة جماعية تكامل وتناغ العلماء بأحكام الشريعة و يتصدى لها فاروع المختصا ن العل م الإنسانية المختلفة" 1 . ديد " ديد ال ع النساي فاعت ت أن مشروعها ه الدع ة إلى أما منظمة متميز ومفتا علاى كال ال ع النساي من أجل إسهام بناء وعطاء إنسا الإ ادات الإنسانية" 2 . أما هدفها الأول فه السع إلى ديد ال ع النساي " مما
حزب العدالة والتنمية، و قة العمل النساي ، ص 1 . ديد ال ع النساي ، الرؤية والميثاق، ص منظمة 1 .
1
2
111
Made with FlippingBook Online newsletter