ضاا ية ص صيات الدينياة وا القرآن والسنة وللقي الإس،مية وا الشرعية الثابتة معيات النسايية اليساا ية اه بعض ا المغرب تزع هذا الا للشع ب الإس،مية. و أصد ت ب،غا ي م السابع من ما س اد العمل النساي ال منها جمعية ا 3884 م دعت فيه إلى إحداث تغيير مدونة الأح ال الشخصية ومنع التعدد وإقارا مبادأ جذ ت الزواج. الإ ث ووضع الط،ق بيد القضاء وإلغاء ال لاية المساواة لقد استفزت مضامين هذا الب،غ عم م الشعب المغر با الذت يعهد مثل القرآن والسانة. واع هذه المطالب الداعية إلى تغيير أحكام شرعية ثابتة تا ت ركات الإس،مية الب،غ دع ة إلى تقا يض أساس النظاام جمعيات العلماء وا الأسرت المستمدة من الشريعة الإس،مية وضربا من الاختاراق للنسايج الثقاا والاجتماع للشعب المغر با م عاة خض هذا السجال تأسست المسل . و معية المغربية للترب من التنظيمات النسايية مثل ا دياد ية و عاية الأسرة ومنظمة معيات لتنضاأ إلى قايماة الهيئاات ال ع النساي وجمعية الهدى وغيرها من ا والتنظيمات المدافعة عن الأسرة. وسيأخذ دفاع هذه التنظيمات عن الأسرة والقي الإس،مية منحاى أكثار التنمية، الاذت أعاده حركية، بعد إع،ن ما سم بمشروع خطة إدماج المرأة حك مة التناوب سنة كاتب الدولة المكلف بالأسرة والرعاية الاجتماعية 3888 معيات النسايية اليسا ية، وضمنه بالتشاو مع بعض ا م عة من التادابير الا قام عليها النظام الأ يا إلى استبدال المرجعية الإس،مية ال ترم تد سرت بالمغرب يل على الاتفاقياات الدولياة الصااد ة وتع يضها "بالمرجعية الك نية" ال م ض ع المرأة. ترم الأسس الشرعية والمرجعية م عة من التدابير كما ضمنه ال قام عليها النظام الأسرت بالمغرب. اضرات ونادوات فقد قامت التنظيمات النسايية الإس،مية بعدة ملتقيات و لكشف مضامين هذا المشروع وبيان مزالقه وآثا ه السلبية المرتقبة علاى الأسارة والمجتمع. كما أصد ت هذه التنظيمات عدة بيانات وب،غات للتنديد باالمؤامرات اك ال قام عليها نظام الأسرة بالمغرب. فقد اعت لتق يض الأسس الإس،مية ال طة ن عا من معية المغربية للتربية و عاية الأسرة مشروع ا البيان الذت أصد ته ا "التخطيط للقضاء على مؤسسة الزواج وبالتا على مؤسساة الأسارة، وذلاك
111
Made with FlippingBook Online newsletter