استنتاجا تنظليم م القائم بالاتصاا حك َ طا الإعلامي لتنظيم الدولة ت ظهر بنية ا ُ ت ر النفسية الي سياق ا كثر ثراء لإيصاا رسالت ديد الوسائط ا المحتوى، و اوا أن تكون شلبكات التواصلل الاجتملاعي وضها ضد خصوم ؛ لذلك يديولوجيا التنظيم، امل الوسيط ا اا عل كينونتل ، أي عنلوان والعنوان الد "تطبيع" مرجعيت الفكرية والعقائدية مع المستخدمين ا إ ً هويت الإلكترونية؛ ساعي و"تسييل" العنف عبر هذه الوسائل، وإبراز خصوصية ال لن) اللي تواجل ( ق والباطل. ا أزلياا بين ا ً ا وجودي ً ما تعتبره صراع )ْ م ُ (ه هذا ا كم العلاقة بين تنظيم الدولة ورموز الدولة الوطنية، لصراع هو الذي دية لينتفي الفرق بلين ملن طا الإعلامي للتنظيم الاختلافات ا ا ُ م ظ َ ع ُ وهنا ي يعتبرهم "الغزاة الصليبين" (العدو البعيد) و"المرتدين" أو "سدنة الصليبيين" (العلدو رفض الدولة ا القريب)؛ وهو ما يع لوطنية (دولة جميع المواطنين)، أو أي شلكل ب مواجهت بكلل السلبل ا ً كم الديمقراطي؛ والذي يعتبره كفر من أشكاا ا كم الإسلامي هاد) من أجل الفتح والنصر (ا ا = (العمل المسلح / لافلة). دولة ا ا ل ً ا خاص ً ويعكس ذلك فهم "الدين" ول عل التنظليم "البعثة النبوية" عندما الإ لافلة) إلا قق الهداية (إقامة ا السيف)؛ إذ لا = ا للسيف (الإسلام ً سلام صنو ة عل مرجعية التنظيم الذي يلربط رحملة أيقونة دال بالسيف، وبذلك يتحوا إ السيف)، وهو فهم خارج سياق النص القرسي . = الرسالة بالسيف (رحمة الرسالة خلق كتلة أ طا إ ، يهدف هذا ا م َ ومن ث يديولوجية من جمهور منصلهر اهات والسلوكيات وصو المواقف والا ً لا يط وعلي المسلتخدمين ِ م ْ ن َ وت ِ ة َ ب َ ل ْ و َ ق إ اه النظام القيمي للتنظيم وممارسات الاجتماعية والسياسية؛ فض با ً لا علن إثلارة وف وإرها ال ا سلرى وعمليلات التشفي والنكاية با ) كما يبدو ْ م ُ (ه الإعدام ال ي ينفذها ضد ضحاياه؛ إذ الغاية بالنسبة للتنظيم تبرر الوسليلة، وهنلا ا منظومتل الفكريلة ً لد ِّ ج متعم ِّ رو ُ يديولوجيا ي ا با ً شبع ُ طا دعائياا م يصبح ا اهات مؤيدة لها. ن ا ِّ والعقائدية ويكو
ل
لال
ل
ل
ل
000
Made with FlippingBook Online newsletter