خرى بسلبب هادية ا الفي من التنظيمات ا ا قتل كل من خالفل ملن الدماء ويبالغ
تتهم بأن يكف ر عمليا الاختلاف معهم ويستهين ب
-
3
المسلمين.
2 - لافة من دون تمكين ترى أن البغدادي أعلن ا ، ُ وكل بيعلة أ عطيلت هادية هي باطلة ولا صحة لها. للبغدادي لاسيما من بعض التيارات ا أما بالنسلة لتنظي م "الدولة الإسلامية" : 1 - قبوا الظواهري عمليا ا بالديمقراطية الي هي كفلر بلواح، وإقلراره التغيير"، وهو نهج الإخوان. للثورات العربية ونهجها "السلمي 3 - مد مرسي جانب "الطاغوت" الرئيس وقوف الظواهري إ بعلد - دخول السجن - الذي قبل بالديمقراطية، وعدم تكفليره لل ، لا بلل أي ، شكره الظواهري ، خير علن عزمل العملل مرسي لما أعلن ا لاستعادة الشيخ عمر عبد الرحمن من سجون أميركا، كما أن القاعلدة بقيادة الظواهري لا تكف ُ ر ك َ ب َ راء الإخوان وهم "ش ٌّ ر من العلمانيين ". 2 - تلب همية س القاعدة بمذهب الإرجاء وا إ أي ، نها لا تكف ر من وجلب رجهم من الدين. تكفيره من "المسلمين" الذي اقترفوا أعمالا
- يعتمد تنظيم "الدولة الإسلامية" نفس مقولات تنظيم القاعلدة وإن كلان القاعلدة وبنسلب تلف معها ببعض الترجيحات الي قد تكون شائعة ظ بالصدارة أو لم تعتمدها القيادة باعتبار أنهلا متفاوتة، لكنها لم تملل حكام وتنزيلها فهم ا عظم بين الطرفين، هو لاف ا الاختلاف. لكن ا المستقبل. وهو ما سيترتب علي اختلاف عظيم - يديولوجيا الي يدشنها تنظيم الدولة الإسللامية إن مستقبل ا ي توقلف ذره ا ا وتمكنه اض ضده ر الدولية الي عل ا وما سينتج عنها ، وهناك هذا السياق عدة احتمالات أبرزها ثلاث ● وا وهي الاحتماا ا قر ا ، ُ أن ي حج ُ م التنظيم أو ي َ مهز مع استمرار مناطق غير ذي أهمية بسلطة هشة، ظهوره فيكون مستقبل حينلها
098
Made with FlippingBook Online newsletter