أشب بما سلت إلي دولة طالبان تنظيميا ا، هم ولكن مع توظيف مكثف لافة" و"الهجرة"، وسيعتمدهما التنظيم مفهومين عرف بهما التنظيم "ا ا ل سمات ً ، وبهذا سيبق ملازم كآلية تنظيمية وكغطاء أيدلوجي ودي لافة" والإصرار علي ، وأن هاد المهاجر" ولكن مع إرساء مفهوم "ا "ا للخليفة أن ينقل مركزه حيث تقتضي المص لحة. ● ا دون أي سلطة عل أي حيز مكاي ولو ً الثاي أن يسقط التنظيم تمام ملة الدولية علل هشة، وهو ممكن عل المدى المتوسط باعتبار أن ا ا وقد تفعل ذلك ً التنظيم حتى اللحظة لا تزاا غير عازمة عل إنهائ تمام ا، حينها ً لاحق التنظيم أيديولوجيا ا حركة جهادية عم ً وم ا ومنها تنظيم الدولة بعد تقهقره إلي من حيث التصنيف، نفق مصلر وليبيلا هادية المراجعات كما سبق وحصل مع التيارات ا سباق مع ما جاءت اوزنا سباق مع القاعدة فكأن وسواهما. وإذا ب الثورات، فكان رده عل "التغيير السلمي" الذي جاءت ب الثورات باعتماد هذا المضمار واستعان هاد"، فأطلق أقص طاقت التغيير "با قملة كثر ضرواة وبأقس صلورها، فكلان هادية ا بالنسخة ا َ الدموية وقمة الاستبداد ليقيم دولت ولو عل ع َ ج ل، وكأن يسلتدرك ً هلادي كاد يسمح بقيام "نموذج ناجح" ينهي التيار ا ، ومنل القاعدة، ويدخل المح توم وهو المراجعات. ● الثالث
سيكون ُ منشقة ت ف صن عل يمين القاعدة الي دخل بنزاع مع أن ها، ملع الإشلارة إ هلذه خيرة لها شقيقات ومنظ ا ور يلة ظل بشلرعية تار العالم و ن تنظيم الدولة طا متماسك بالقياس إ و ، وما تزاا حر الشرعية بين الطرفين سجاا. ستدخل بسرعة هاديلة أيديولوجيا التيلارات ا
خطأ
الاحتماا بعد ا ، ُ أو ما ي سم احتماا البجعة السوداء، أن لافة الي أعلنها علل ر وتستمر دولة ا ينجو التنظيم من هذه ا أي بقعة معتبرة من أراضي المنطقة وذلك كجزء من خرائط جديلدة أو أن تسمح التوازنات الإقليمية والدولية ب وجوده ا مكرهة ، وهذا الاحتملاا
وهو
099
Made with FlippingBook Online newsletter