رغم قلة أهميت سياسياا كما يتبادر للذهن لندرة وقوع ، لكن مهم جلداا تزنها فكلر التنظليم يدلوجية الي من حيث كشف عن الإمكانات ا والروح البراغماتية الي تسكن والي ستبق ملازمة ل مهما كان مصيره، لذا سيكون ضرورياا بعض التفصيل في . فوفق هذا الاحتماا سلتكون أكثر راديكالية عل الصعيد الداخلي ، وشروط وتلؤدي بعلض لكنها قادرة عل التعايش مع النظام الدو أغراض ( وقد يكون الدور الطائفي الموازن لإيران خاصة أيديولوجيا ا منها مث ً )لا ، وعندها ستكون معاوا السياسة قد هذبتها بما يكفي لتكون أقلل ً تطرف ا نسبيا ا حد كبير نظام "ولاية الفقي ". وهذا السليناريو بما يشب إ موقف من إحداث تغييرات جذرية خير يستدعي مبادرة التنظيم إ ا خلر، مبلدأ التفلاوض قل مع العنف والرفض ل الغر فيقرن عل ا ا، ً ق الوجود دولي ليحظ ملا وقد يستدعي حينها من الإرث اللدي لر يسمح ل بعقد معاهدات أو اتفاقات تشكل استثناء من حاللة ا و"عقلية الغزو"، وحينها سنشهد تأثيرات نوعية عل ما يسم "الإسلام السياسي"، وسنكون أمام توجهات جديدة لا تقل أهميتها عن تلك الي عرفها العالم بعد توصل دعوة الشيخ مبلدأ مد بن عبد الوهلا إ "المملكة العربية السعودية" أو بعد وصوا "ولايلة كم ا الشراكة إيران"، بغلض النظلر علن مهورية الإسلامية حكم "ا الفقي " إ وهرية بين هذه النماذج. الاختلافات ا ومنها تنظيم الدولة نفلق مصر وليبيا وسواهما هادية المراجعات كما سبق وحصل مع التيارات ا ؛ هاديلة وخاصلة فكار الي زرعتها التيارات ا ن تنظيم الدولة وصل با ظة كانت الشعو العربية تتج أعل مستويات الإشباع، و القاعدة إ لاف قبلة هذا التيار. - هناك مسار بياي تصاعدي البنية الهيكليلة الداخليلة لتنظليم الدوللة ماعلات الإسللامية الإسلامية، فقد بدأ بصورة بسيطة عنقودية شبيهة با "تنظيم الدولة" ً اسلفيا ا نموذج - ستدخل أيد يو ً هادية عموم لوجيا التيارات ا ،ا
دولة
111
Made with FlippingBook Online newsletter