تنظيم "الدولة الإسلامية": النشأة والتأثير والمستقبل

، ثم بدأ يتطو و  شهر ا  هادية المحلية، خلاا ا ا ر ملع تأسليس جماعلة مرحللة هاد، ب ضافة مؤسسات وهيئات متخصصة، ووصل إ التوحيد وا ا مع انضمام ً أكثر تطور القاعدة المركزية بعد أن أصبح اسمل "قاعلدة إ بلاد الرافدين".  هاد ا - كتلب التلراث  اكي ما جلاء  و الصيغة المؤسسية الي  انتقل التنظيم بلاد الرافدين، بعد مقتل  الإسلامي، مع الإعلان عن إقامة الدولة الإسلامية الزرقاوي، عبر الإعلان عن تشكيل وزارات وتع يين ولاة عل المنلاطق اللي بنية الدولة اولة للانتقاا من صيغة التنظيم إ   ، يسيطر عليها التنظيم . -  ا، مع تول ً قيقية، لاحق  حدثت الطفرة ا بلي ي أ بكر البغدادي ؛  إذ تم تطوير جهزة المختلفة وتأطيرها مؤسسيا  عمل ا لددة ودقيقلة  ا ومنحها مهمات مع ما بين طبيعة الدولة المعاصرة وأدوارها الوظيفيلة ملن  المؤسسات جهة، وطبيعة التنظيم وظروف عمل ، الي تمتاز بدرجة أكبر ملن التعقيلد والغموض من جهة أخرى ل ُ ، وهو ما جعلنا أمام حالة هجينة وخاصة ت ِ ج زاو الوقت نفس .  بين صورة الدولة والتنظيمات السرية - تزاوج التطور عل الصعيد الم ؤسسي والوظيفي مع إعادة هيكللة القيلادة، اصة عسكريا  ، وتصعيد القيادات المحترفة المحلية، عل أكثر من صعيد ا وأمنيا ا واقتصاديا ا. -  تمي دوار بلين العنصلر  ز التنظيم بقدرة لافتة عل توزيع المهمات وتقسيم ا ارج "المهاجرين العر والمسلمين".  المحلي والقادمين من ا - التنظيم بصورة مضاعفة، بعد السيطرة عل ارتفعت أعداد الذين ينتمون إ لافة، وهو أمر طبيعي، ويرتبط بعاملل القلوة والهيمنلة  الموصل وإعلان ا والنفوذ. - بالرغم مما أظهره التنظيم من عمل مؤسسي وتنظيمي معقد ومتطور، وكفاءة التجنيد والدعاية، وحماية التماسك  كبيرة الداخلي؛ أنل  ذلك لا يع عمل والمنلاطق اللي  يزاا التوسع الكبير اطر حقيقية عل قدرة التنظيم عل التماسلك  ثناياه  مل  يسيطر عليها ديات حقيقية، ف  لا يواج لا

ف ن

110

Made with FlippingBook Online newsletter