الرسالة المنسوبة للظواهري - كلم ُ ح استهدافهم، وأن من مصلحة القاعدة وإيران أن الشيعة، ولكن لا يرى مصلحة إيران. و مئة معتقل من القاعدة ا مع وجود ً ا؛ خصوص عن عنها وتكف نكف توصيف تنظيم الدولة؛ ففي حين يلراه إن من المثير للتأمل ذلك التناقض ا يراه سخر بر ً ياا صلب ِّ البعض حد هاديين، والواقع أن القاعدة اغماتياا إلا مع أقران ا سب التقديرات ووفق منطق واحد، فقد ً ا وبراغماتية ً بديان تصلب ُ وتنظيم الدولة ي فغانية، وقد امتثل تنظيم ر ا مهادنتها لإيران بعد ا أبدت القاعدة براغماتية ض للروا وامر القاعدة بعدم التعر " الدولة نفس ا عل مصا ً إيران؛ حفاظ فض ح بذلك العدناي ، وأن لم يلتزم بذلك داخلل القاعدة وخطوا إمدادها" كما صر صوا، فيمكن التوسل حالة ما يصادم ا ية عندهما إنما تظهر ِّ د حدود دولت ، فا ز استمرار المشروع دون ما يقيده أو يعرقل ، فحين أعلن تن ِّ بالبراغماتية فيما يعز ظيم يث ينطبق عليهم فقل " طائفة "البغاة لافة" جعل كل من يعارضها الدولة "ا لافة شرعية هذه ا ادا القاعدة حين ، هاديين البغاة الذي يؤمن ب كل ا لاف من سياسي إ وا ا وأن تنظيم الدولة خرج عل بيعة الظواهري، وهكذا ت أنهم "جماع َ لافة عن فا ٍّ عقدي ة المسلمين" والبقية خارجون عليها، وهلو ملن ا علي . ً هاد العالمي نفس وليس خروج متواليات فق ا ا و د هرميت و َ ق َ ولابد من القوا إن تنظيم القاعدة ف - مع احتلاا العراق - إ سب تطورات سب المنتمين إلي و ضع استراتيجيات وفقه للتطور فكرة ومشروع ساحات ا مع الزرقاوي كما يبدو من رسالت لابن ً المعارك، وقد لاحظنا ذلك خصوص يناير ، لادن / كانون الثاي 3114 ( 1 ) ث فيها عن ضرورة استهداف "طوائف د ، الي تقنيلات تطلورات َ ميركان)، وأدخل ة" وعدم الاقتصار عل العدو البعيد (ا د ِّ الر ربية كالتوسع هاد وأعمال ا ا إطللاق العمليات الانتحارية والذبح والتوسع أكتوبر ، العراق فرعها َ س َ ورأ َ ة، ثم بايع القاعدة وصف الرد / وا تشرين ا 3114 ، قل. ديد أو التسليم ب عل ا قبوا قيادتها بالتطور ا ما ع ( 1 ) ميركية، واعترف بصحتها تنظيم الزرقاوي الرسالة نشرتها السلطات ا ونشرها ضمن رسائل ، ماعة الزرقاوي، وأبو أنس الشامي. كما اعترف بصحتها ميسرة الغريب المسؤوا الإعلامي ا ً المشار إليها سابق - أن يتفق مع الزرقاوي
10
Made with FlippingBook Online newsletter